الفيلق الثالث من الجيش الوطني ينفي خبر مطالبة هيئة التحرير له الانسحاب من أعزاز

تداولت مصادر إعلامية خبرا مفاده أن هيئة تحرير الشام "النصرة سابقا"، طالبت الفيلق الثالث من الجيش الوطني المدعوم من تركيا، بالإنسحاب من مدينتي "أعزاز وكفر جنة" وإفساح المجال لها لبسط سيطرتها على المدينتين.
فيما نفى الفيلق الثالث هذا الخبر مؤكدا أن الهيئة لم تطالبه بالإنسحاب ومؤكدا انه سيقف لمواجهتها في حال حاولت "احتلال" المدينتين.
فيما خرجت مظاهرات شعبية منددة بتدخل الهيئة بالصراع بين الجيش الوطني وفصيل "الحمزات"، وحذرت الهيئة من " احتلال" المدينة، معلنة أن الحرس بالهيئة "تحرير الأجزاء التي احتلها النظام جنوبي إدلب".
وفي السياق، استنكر الائتلاف المعارض لجوء الفصائل العسكرية بالشمال السوري للسلاح بحل المشكلات، مطالبا الجميع بوقف الاقتتال، فورا حقناً للدماء.
وأكد الائتلاف في بيان له أن الاقتتال "يسيء لثورة السوريين التي بذل فيها الشعب السوري أعظم التضحيات، في سبيل أن يكون سلاح جيشهم موجه لأعدائهم حتى نيل الحرية وإسقاط النظام".
وطالب بأن يكون القضاء هو السبيل لمعالجة أي خلافات أو مشكلات، وكذلك تحكيم أهل الرأي والحكمة في القضايا الكبرى وعدم اللجوء للاقتتال البيني مهما كانت الأسباب.
كما شدد الائتلاف على دعمه لمحاسبةالمجرمين وكل من يثبت تورطه في الاعتداء على الأهالي في "المناطق المحررة"عبر القضاء.
وكانت هيئة تحرير الشام قد استطاعت ليل امس من دخول مدينة " جنديرس بريف حلب والسيطرة عليها، ثم سيطرت اليوم الخميس على مدينة عفرين، بالتزامن مع الاشتباكات الدائرة بين فصائل الجيش الوطني وفصيل الحمزات التابع له.
سيريانيوز

الشرع: نقف الى جانب قطر.. واسرائيل تواصل عدوانها على سوريا منذ 9 أشهر

الشرع وعون يبحثان ملفات ترسيم الحدود البحرية واللاجئين السوريين

بيدرسن: بحثت مع الشيباني عملية الانتقال السياسي في سوريا

اردوغان للشرع: نواصل دعمنا لسوريا ونسعى لجمع شمل مختلف الأطراف

توقيع اتفاقية جديدة لتنفيذ محطة طاقة شمسية باستطاعة 100 ميغاواط بالمنطقة الوسطى

وفد سعودي يزور دمشق لتدشين مشاريع تنموية وانسانية في سوريا

توم باراك يبحث مع وزير خارجية قطر التعاون لدعم الاستقرار في سوريا

انطلاق أعمال القمة العربية الإسلامية في الدوحة

وقفة احتجاجية في وادي النصاري بعد وفاة شاب تحت التعذيب في السجن
