النباتات البرية طعاما بديلا السوريين بعد غلاء الخضراوات واللحوم

اتجهت النساء في مناطق سيطرة النظام إلى البحث عن النباتات البرية القابلة للأكل والطهي، نتيجة للحالة الاقتصادية المتردية.
ووفقا لتحقيق أعدته وكالة "أثر" المحلية، فإن نسوة دمشق وريفها يتوجهن بشكل شبه يومي إلى أطراف الطرق والحدائق العامة للبحث عن نباتات قابلة للطهو كـ"الخبيزة" و"العكوب" و"القنيبرة".
فيما امتهنت نسوة أخريات جمع هذه النباتات لبيعها وإعالة أسرهن.
الجدير بالذكر أن البلاد تعاني أزمة اقتصادية ومعيشية خانقة، نتيجة انهيار سعر الليرة وارتفاع أسعار المواد الأساسية مقابل انخفاض دخل المواطنين، ما شكل فجوة واسعة بين الدخل والمصروف وعجزا شبه تام عن تأمين متطلبات الأسرة في سوريا.
سيريانيوز

بيدرسن: بحثت مع الشيباني عملية الانتقال السياسي في سوريا

وفد سعودي يزور دمشق لتدشين مشاريع تنموية وانسانية في سوريا

اجتماع سوري أردني تركي لبحث تطوير التعاون في قطاع النقل

ولي العهد السعودي: نساند جهود سوريا لاعادة بناء اقتصادها

السعودية تمد سوريا بـ 1,6 مليون برميل من النفط لدعم تشغيل المصافي السورية

وزير خارجية كرواتيا يزور دمشق ويلتقي الشيباني

الأردن يطالب المجتمع الدولي بالزام اسرائيل بوقف هجماتها على سوريا

اليابان تؤكد التزامها بدعم القطاع الصحي في سوريا

اجتماع سوري لبناني لبحث أوضاع المحتجزين
