الاخبار السياسية
صحيفة: الجيش الاسرائيلي قصف موقعا يتبع للفرقة الرابعة
أفادت صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي لم يكتف بقصف مناطق أطلقت منها صواريخ في سوريا بل قصف أيضا موقعا للفرقة العسكرية السورية الرابعة بقيادة ماهر الأسد.
وقال الصحيفة في تقرير لها إن "قصف مركز للفرقة الرابعة جاء كرسالة إلى الحكومة السورية مفادها أن السماح للمجموعات المدعومة من إيران بحرية الحركة على طول الحدود، سيكون مكلفا".
وكان الجيش الإسرائيلي شن الاحد ضربات ضد مواقع يشتبه بأنه تم إطلاق صواريخ منها من سوريا باستخدام المدفعية والطائرات بدون طيار.
واوضح التقرير أن الجيش الإسرائيلي نفذ في الليلة نفسها، هجمات أخرى، حيث تم إرسال طائرات مقاتلة لضرب محطة رادار تقع شمال دمشق وقاعدة رئيسية للفرقة العسكرية السورية 4 التابعة لقيادة ماهر الأسد، بعيدا عن المكان الذي يُعتقد أن الصواريخ أطلقت منه.
وأضاف التقرير أن هذا "الإجراء يندرج ضمن نفس الآلية العملياتية التي يستخدمها وزير الدفاع يوآف غالانت عندما يتعلق الأمر بالصواريخ التي يتم إطلاقها من غزة - لإلحاق الضرر بالمنظمات التي تمول وتدير الهجمات، بدلا من التركيز فقط على أولئك الذين نفذوها جسديا على الأرض".
وكان فصيل "لواء القدس" في سوريا أعلن مسؤوليته عن استهداف مواقع إسرائيلية في الجولان المحتل السبت بقصف صاروخي، جاء ذلك عقب قصف مماثل من الأراضي اللبنانية وكذلك من قطاع غزة، ردت عليه إسرائيل بتنفيذ غارات جوية في أماكن إطلاق الصواريخ.
ولم تشر وزارة الدفاع السورية في تقريرها بشأن الغارات الإسرائيلية إلى النقاط المستهدفة، لكنها اكتفت بالتأكيد أن "وسائط الدفاع الجوي تصدت لعدوان إسرائيلي نفذ صباح اليوم الأحد مستهدفا المنطقة الجنوبية".
سيريانيوز
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
النص الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2799 لرفع العقوبات عن الشرع وخطاب
ترامب: الشرع مناصر رئيسي للسلام.. وناقشت معه السلام في الشرق الأوسط
لقاء تاريخي بين الشرع وترامب في البيت الأبيض
اسرائيل تنفي تورطها في الانفجارات التي استهدفت دمشق
روبيو يحذر من انزلاق سوريا لحرب أهلية شاملة بحال فشل الحكومة
عقب لقائه نظيره الامريكي..الشيباني: سوريا أصبحت تمارس دورها الدبلوماسي بحرية في أمريكا
شركتان امريكية والمانية تجريان محادثات لتوريد توربينات غاز لتأهيل الكهرباء سوريا
الشركة السورية للبترول: إغلاق مصفاة حمص وتحويل موقعها إلى منطقة سكنية


