الأخبار المحلية
مجلس الشعب يسقط عضوية رجل الاعمال البارز محمد حمشو

أسقط مجلس الشعب، الثلاثاء، عضوية رجل الأعمال محمد حمشو، بسبب حمله للجنسية التركية، والذي يعتبر الواجهة الاقتصادية للواء ماهر الاسد.
وقالت صحيفة الوطن المحلية أن "مجلس الشعب" صوت بالإجماع على إسقاط عضوية حمشو كونه حاصلًا على الجنسية التركية.
وكان مجلس الشعب أُسقط العضوية عن شادي الدبسي في العاشر من الشهر الجاري للسبب ذاته.
ولم يُعرف تاريخ حصول حمشو، الذي يُعد من أبرز رجال الأعمال المقربين من النظام السوري، على الجنسية التركية وكيفية حدوث ذلك، خاصة أنه عضو في "مجلس الشعب" منذ عام 2012.
وفاز حمشو بعضوية "مجلس الشعب" عام 2012، ثم في عام 2016، وفي عام 2020 ترشح للمجلس إلا أنه انسحب بسبب ضغوط يُعتقد أن هلال الهلال، "الأمين القطري المساعد لحزب البعث"، قد مارسها عليه، قبل أن يعود للترشح والفوز في عام 2024.
وينحدر حمشو، المولود عام 1966، من مدينة دمشق، وبعد حصوله على الشهادة الجامعية في الهندسة الإلكترونية، توظف في إحدى الدوائر الحكومية.
وتشير تقارير إعلامية الى ان حمشو دخل عالم الأعمال عبر علاقة صداقة مع مضر حويجة، ابن رئيس المخابرات الجوية سابقاً، إبراهيم حويجة، وتطورت لاحقاً إلى شراكات اقتصادية كبيرة، وتعززت مكانته بعد لقاء مع ماهر الأسد، الذي أصبح واجهة تجارية له.
ووسّع حمشو نطاق أعماله بشكل ملحوظ لتشمل الاتصالات، والدعاية، والتسويق، والإنتاج الفني، حيث أسس شركة "سورية الدولية للإنتاج الفني" وموقع "شام برس" الإخباري، وشارك في تأسيس "تلفزيون الدنيا".
وأسس "مجموعة حمشو الدولية" التي تضم نحو 20 شركة تعمل في المقاولات والتعهدات الحكومية والسكنية، مما يبرز قوة وتنوع استثماراته.
سيريانيوز

عبدي: تفاهمات مع دمشق حول مبدأ اللامركزية و بشأن دمج "قسد" في الجيش

الشيباني على رأس وفد الى أنقرة لبحث التعاون الامني

اردوغان يحذر "قسد" من الانزلاق في مسارات خاطئة ونامل اندماجها مع الجيش السوري

مندوب روسيا: منظمة حظر الكيماوي تعتمد قرارا لتسريع إغلاق الملف الكيميائي السوري

الداخلية:القبض على نمير بديع الاسد متورط بجرائم قتل وهجمات مسلحة

اجتماع موسع بين الشرع وبوتين لبحث التعاون بمختلف المجالات

"قسد" تشن عمليتين أمنيتين ضد خلايا "داعش" بدير الزور

انطلاق المرحلة الخامسة من خطة الحكومة اللبنانية لإعادة اللاجئين السوريين

وفد عسكري وأمني من إقليم شمال وشرق سوريا يلتقي مسؤولين سوريين بدمشق
