كشفت مصادر إعلامية، بأن "وزارة التجارة" الأميركية، أدانت الخرق الذي ارتكبته شركة "WEBS" الإماراتية للعقوبات المفروضة على سوريا، بسبب تصدير المعدات الإلكترونية.
وأشارت وكالات أنباء، إلى أن أميركا بدأت تحقيقاً بعد أن علمت أن الشركة كانت تحاول تصدير مواد أمريكية المنشأ إلى سوريا.
يشار إلى أن العلاقات التجارية بين الإمارات والنظام السوري كانت قائمة خلال فترة الحرب، في عدة مجالات كالاستثمار العقاري والطبي وغيرها في سوريا، إضافة لعمليات التبادل التجاري، خاصةً بعد إعادة فتح السفارة الإماراتية في سوريا عام 2018.
سيريانيوز
.