الأخبار المحلية
بينهم قيادياً.. قوات كردية تعتقل جهاديين فرنسيين في سوريا

قالت مصادر أمنية مطلعة، يوم الأربعاء، ان "وحدات حماية الشعب الكردية" القت القبض على قيادياً جهادياً فرنسياً وعدداً من الجهاديين الفرنسيين في الحسكة.
وذكرت مصادر كردية لقنوات تلفزيونية فرنسية، ان "مقاتلي الوحدات اعتقلوا في 17 كانون الأول الحالي توماس بارنوان (36 عاماً)، القيادي البارز في خلية (ارتيغا) برفقة جهاديين فرنسيين آخرين لم يعرف عددهم، بينهم رومان غارنييه وتوما كولانج".
وكان الجيش النظامي قد اعتقل بارنوان عام 2006 برفقة قيادي جهادي فرنسي آخر هو صبري السيد، بينما كانا متوجهين إلى العراق للقتال ضد قوات التحالف، وسلمت دمشق هذين الجهاديين عام 2007 إلى السلطات القضائية الفرنسية التي حكمت عليهما في 2009 بالسجن خمس سنوات بينها سنة مع وقف التنفيذ، فأمضيا العقوبة ليطلق سراحهما ويغادرا مجددا إلى سوريا ربيع 2014 مع أقرباء لهما.
واصدر القضاء الفرنسي سابقاً مذكرة بحث وتحر بحق بارنوان، الذي بات ملاحقاً من السلطات الفرنسية.
وكانت محكمة في باريس قد قضت بالسجن لفترات تصل إلى 15 سنة بحق ستة جهاديين ذهبوا إلى سوريا في إطار الخلية التي يشتبه بأن بارنوان كان دوره فيها أساسيا.
وتقدر الحكومة الفرنسية أن حوالى 1700 فرنسي انتقلوا إلى المناطق التابعة لسيطرة التنظيمات الإسلامية في العراق وسوريا. ومن أصل هذا العدد، قتل ما لا يقل عن 278 فيما عاد 302 إلى فرنسا هم 244 بالغا و58 قاصرا.
أما الآخرون، فإما قبضت عليهم القوات التي تقاتل تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا والعراق، أو قتلوا في المعارك، أو فروا إلى آخر الجيوب المتبقية أو بؤر جهادية أخرى ولا سيما في ليبيا.
سيريانيوز

ترامب يعلن تفاصيل خطته بشأن غزة واعترافه بضم الجولان لاسرائيل

الشيباني: سوريا القوية والموحدة ستفيد إسرائيل.. والحديث عن تطبيع "صعب" بسبب التصعيد العسكري

توم باراك: الاتفاق الامني بين سوريا واسرائيل لم يفشل

سوريا تستنكر الهتافات المسيئة لمصر خلال وقفة تضامنية مع غزة

باراك: الوضع معقد بسوريا بسبب قانون قيصر ودمشق تنفذ ماطلبناه بشأن المساءلة

توماس باراك: سوريا واسرائيل على وشك التوصل إلى اتفاق تهدئة

"الادارة الذاتية": طروحات لتولي مظلوم عبدي منصب وزير الدفاع او رئيس الاركان

"الادارة الذاتية": الامريكان لم يطلبو من "قسد" الانحساب من أراض ريف دير الزور والرقة

الداخلية التركية: 509 آلاف لاجئ سوري عادوا إلى بلادهم منذ سقوط النظام السابق
