الاخبار السياسية
بعد 3 أشهر على اعتقاله...ألمانيا تخلي سبيل رجل مخابرات سوري سابق

أطلقت محكمة ألمانية، يوم الجمعة، سراح رجل مخابرات سوري سابق، بعدما تم اعتقاله منذ شباط الماضي، يشتبه بارتكابه "جرائم ضد الإنسانية" خلال عمله مع النظام السوري .
وذكر موقع "dw"، نقلاً عن متحدثة باسم الادعاء العام الألماني في كارلسروه، إن المحكمة الاتحادية العليا قررت إلغاء أمر الاعتقال السابق بحق رجل مخابرات سوري سابق .
وجاء الإفراج عن رجل المخابرات بناءاً على شكوى تقدم بها محاميه إلى المحكمة، حيث أشار الى وجود "أخطاء خلال استجوابه من قبل السلطات الألمانية"، وبين أنه "تم استجوابه كشاهد ولم يتم إخباره بحقوقه كمتهم قبل استجوابه".
ويعتبر قرار المحكمة ضربة للمحققين الألمان لكنه لا يعني أن الرجل في مأمن من رفع دعوى أخرى ضده.
ولم يتم ذكر اسم رجل المخابرات الذي تم الإفراج عنه، الا ان مصادر اعلامية تحدثت سابقاً ان السلطات الألمانية اعتقلت شخصين منذ شباط احدهما العقيد أنور رسلان المنشق عن المخابرات السورية منذ 2012 ، وكان مسؤولا عن قسم التحقيق في إدارة المخابرات العامة السورية المعروفة بأمن الدولة، فيما كان الثاني يتولى قيادة قوة مداهمة.
واعتقلت ألمانيا هؤلاء الشخصين للاشتباه بارتكابهما "جرائم ضد الإنسانية" خلال عملهما مع جهاز المخابرات في سوريا.
تابعونا عبر حساباتنا على شبكات التواصل : تيليغرام ، فيسبوك ، تويتر.
وتزامنت عملية الاعتقال منذ ذلك الحين مع إلقاء فرنسا القبض على عنصر سابق في المخابرات السورية، يشتبه بارتكابه "جرائم ضد الإنسانية" خلال عمله مع النظام السوري بداية الازمة التي اندلعت بسوريا.
يشار الى ان الادعاء الالماني اصدر في حزيران الماضي مذكرة اعتقال دولية بحق مدير المخابرات الجوية اللواء جميل حسن، حيث يتهمه بـ"ارتكاب جرائم ضدّ الإنسانية".
سيريانيوز

توغل اسرائيلي جديد بريف القنيطرة وقتيل بقصف على قرية طرنجة

المبعوث الامريكي: يجب ان يتم تمثيل جميع المكونات لتكون سوريا موحدة ومستقرة

بعد لقائه الشرع... سيناتور امريكي: اهمية الحوار من أجل مستقبل موحد لسوريا

وزير الدفاع الاسرائيلي: سنبقى في جبل الشيخ لحماية حدودنا من أي تهديد

بيدرسن: العملية الانتقالية بسوريا تبقى على الحافة..و المقاتلون الاجانب يشكلون خطراَ بالبلاد

سوريا تدين التوغل الاسرائيلي في بيت جن وتدعو لتحرك أممي لردع الممارسات العدوانية

لأول مرة منذ 58 سنة.. الشرع يشارك باجتماع الجمعية العامة للامم المتحدة ويلقي كلمة

واشنطن: لامكان للعنف الطائفي بسوريا.. ويجب محاسبة منتسبي الأمن المتورطين بمخالفة القوانين
