الاخبار السياسية
المعارضة السورية تحمل من يمارس القصف والتجويع مسؤولية "إعاقة" بدء المفاوضات

قالت "الهيئة العليا" المنبثقة عن مؤتمر الرياض للمعارضة، يوم الخميس، إنها جادة في المشاركة بالمفاوضات، لكن من يمارس قصف المدنيين وتجويعهم "يعيق" بدء محادثات السلام، تزامناً مع استمرار اجتماعاتها لليوم الثالث على التوالي، وبحث المشاركة في جنيف3، بناء على رد منتظر من الأمم المتحدة على عدة استفسارات.
وجاء في بيان أصدره المتحدث باسم الهيئة سالم المسلط "نحن جادون في المشاركة وبدء المفاوضات لكن ما يعيق بدء المفاوضات هو من يمارس قصف المدنيين وتجويعهم."
وكانت أرسلت "الهيئة العليا" للمفاوضات التابعة للمعارضة رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مونـ طالبت فيها أعضاء مجلس الأمن وخاصة الدول الخمس دائمة العضوية، بالقيام بمسؤولياتهم والتزامهم في تطبيق القرار 2254 منتظرة الرد منه.
وينص القرار 2254 على خطوات من بينها وقف قصف المناطق المدنية ورفع الحصار عن مناطق محاصرة.
ولم تعلن الهيئة حتى اللحظة موقفها من المشاركة في محادثات جنيف3، معلقة القرار، لحين وصول رد الأمم المتحدة على استفساراتها، حيث تعقد اليوم الخميس ثالث اجتماع لها لبحث الموضوع، دون أي إعلان عن قرار متخذ.
وكانت واشنطن أشارت في وقت سابق يوم الخميس أنه ينبغي على المعارضة السورية انتهاز الفرصة "التاريخية" والمشاركة في محادثات جنيف3 المقررة في 29 الحالي، دون شروط "مسبقة".
يشار إلى أن الأمم المتحدة وجهت دعوات إلى السلطات السورية والمعارضة للمشاركة في محادثات جنيف التي ستبدأ يوم الجمعة المقبل, بتاريخ 29 كانون الثاني الجاري, دون إيراد أي تفاصيل بشأن المدعوين أو عدد الجماعات التي قد تشارك, في محادثات جنيف3.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
