الاخبار السياسية
إردوغان: على من لا يرون حلا عسكريا في سوريا أن يسحبوا قواتهم
قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان, يوم الاثنين, أن من لا يعتقدون بجدوى الحل العسكري للصراع في سوريا عليهم أن يسحبوا قواتهم بعد أن قالت روسيا والولايات المتحدة أنه لا حل عسكري ممكن في سوريا.
ونقلت وكالة (رويترز) عن الرئيس إردوغان ,قوله للصحفيين قبل أن يتوجه إلى روسيا "لدي مشكلة في فهم هذه التصريحات, إذا كان الحل العسكري خارج الحسابات فعلى من يقولون ذلك أن يسحبوا قواتهم ".
وأشار الرئيس التركي إلى أنه "سيناقش المسألة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين, كما سيبحث معه أيضا الحل السياسي في سوريا والتحركات المشتركة مع روسيا في منطقة عفرين السورية وتفاصيل صفقة شراء نظام إس-400 للدفاع الصاروخي".
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أعلن مؤخرا، عن بدء تنفيذ اتفاق لتخفيف التوتر في إدلب، كانت أنقرة وحفاءها توصلت له في إطار اجتماعات استانا بشأن سوريا.
وبدأ الجيش التركي الشهر الماضي إقامة نقاط مراقبة وعمليات استطلاعية في إدلب، في إطار اتفاقات استانا، كما أرسل مزيد من التعزيزات العسكرية إلى الحدود مع ادلب, في حين تعارض الحكومة السورية التوغل التركي, وطالبت بخروجهم "دون شروط", واعتبرت وجودهم "احتلال وغير شرعي".
وتتذرع تركيا بأن دخول قواتها للأراضي السورية يأتي في إطار اتفاق استانا 6 الذي عقد في أيلول الماضي وتم الاتفاق فيه على وضع محافظة ادلب وجزء من ريف حلب الغربي وريف اللاذقية ضمن منطقة "خفض توتر" بضمانة ثلاثة دول هي إيران وروسيا وتركيا.
ويشار إلى أن الحكومة السورية تتهم تركيا بدعم وتمويل وتسليح مجموعات معارضة سورية، مطالبة بإدانة دولية للعمليات العسكرية التي تدعمها تركيا شمال سوريا تحت مسمى "درع الفرات".
سيريانيوز
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
سوريا تدين زيارة مسؤولين اسرائيليين لأراضيها وتعتبرها "انتهاك لسيادتها"
اجتماع سوري أردني لبناني في عمان لمناقشة مشاريع في مجالات الكهرباء والغاز
انتهاك جديد...سرب طائرات اسرائيلية تخترق الاجواء السورية
الأمم المتحدة تستنكر زيارة مسؤولين اسرائيليين جنوب سوريا وتعتبرها "مقلقة"
قوة اسرائيلية تواصل توغلها في قرية معرية بريف درعا... وكاتس: باقون بجبل الشيخ
مقتل سيدة وإصابة زوجها جراء إطلاق نار من قبل مسلحين في مدينة حمص
فيدان: نركز مع واشنطن على انهاء التهديد الاسرائيلي لسوريا
الشيباني: مباحثاتي في الصين فتحت آفاقاَ لدعم جهود إعادة الإعمار في سوريا


