الاخبار السياسية
الأسد: قوة روسيا اليوم تشكل استعادة للتوازن الدولي المفقود.. وسنقام الغزو التركي لأراضينا
قال الرئيس بشار الأسد إن روسيا "تتعرض لحرب" لايربطها بموضوع توسع حلف شمال الاطلسي (الناتو)، مشيراَ إلى أن قوة موسكو اليوم تشكل "استعادة للتوازن الدولي المفقود".
ونشرت الرئاسة السورية عبر صفحتها الفيسبوك، مقتطفات من مقابلة الأسد على قناة "rt" والتي سيتم بثها عند الساعة الثامنة من مساء اليوم.
وأضاف الأسد في المقابلة نستطيع النظر لروسيا من زاويتين، زاوية الحليف الذي إذا انتصر في معركة أو أصبح موقعه السياسي على الساحة العالمية أقوى فهذا مربح لنا، ومن زاوية أخرى أن قوة روسيا اليوم تشكل استعادة للتوازن الدولي المفقود ولو كان استعادة جزئية.."
وأردف أن "هذا التوازن الذي ننشده ينعكس بالدرجة الأولى على الدول الصغرى وسوريا واحدة منها، هذا بالحد الأدنى السبب دون الدخول بالتفاصيل القانونية الأخرى ولكن اتحدث بشكل استراتيجي الآن.."
من جهة أخرى، أكد الأسد أن سوريا ستقاوم أي "غزو تركي" لأراضيها على الصعيدين الرسمي والشعبي، مشيرا إلى الخسائر التي كبدها الجيش السوري لنظيره التركي خلال المواجهة بينهما قبل عامين.
وكان الرئيس التركي رجب طيب اردوغان هدد بشن حملة عسكرية لطرد "قسد" من مدينتي تل رفعت ومنبج بريف حلب، مشيراَ إلى أن إنشاء منطقة آمنة على طول الحدود السورية – التركية أصبح أمراَ ضرورياَ.
وتبادل القوات التركية و"قسد" عمليات القصف في مناطق شمالي سوريا ،حيث هددت أنقرة مراراَ باستهداف مواقع الاكراد في حال تكررت الهجمات على قواتها، في حين تعارض الحكومة السورية ممارسات تركيا في البلاد وتعتبر وجود قواتها غير شرعي ويمثل تهديد لسيادة البلاد.
سيريانيوز
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
النص الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2799 لرفع العقوبات عن الشرع وخطاب
ترامب: الشرع مناصر رئيسي للسلام.. وناقشت معه السلام في الشرق الأوسط
لقاء تاريخي بين الشرع وترامب في البيت الأبيض
روبيو يحذر من انزلاق سوريا لحرب أهلية شاملة بحال فشل الحكومة
عقب لقائه نظيره الامريكي..الشيباني: سوريا أصبحت تمارس دورها الدبلوماسي بحرية في أمريكا
شركتان امريكية والمانية تجريان محادثات لتوريد توربينات غاز لتأهيل الكهرباء سوريا
الشركة السورية للبترول: إغلاق مصفاة حمص وتحويل موقعها إلى منطقة سكنية
بعد لقاء الشرع وترامب.. باراك: سوريا باتت شريكاَ أساسياَ لواشنطن


