المنوعات
أمسكت الثعبان بيديها وألقته في الهواء.. شجاعة طفلة تنقذ حيوانها الأليف

أثار مقطع مصور إعجابا كبيرا على منصات على التواصل الاجتماعي، بعدما أظهر طفلة أسترالية وهي تنقذ حيوانها الأليف من فكي ثعبان خطير، عن طريق الإمساك بذلك الزاحف من ذيله وأرجحته قبل رميه بعيدا، وفقا لما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية.
وشوهدت روزي وايتمان، البالغة من العمر 12 عامًا، في المقطع الذي سجلته كاميرات المراقبة، وهي تنظف قفص خنزيرها الغيني الأليف في الفناء الخلفي لمنزلها الكائن بولاية كوينزلاند، وذلك قبل أن تلاحظ أن "صديقها الصغير" عالق في فكي ثعبان مختبئ بين النباتات.
وسارعت تلك الطفلة على الفور ، إلى إمساك الثعبان من ذيله وأرجحته وهي تدور حول نفسها، وذلك قبل أن يهرع والدها وكلاب المنزل إلى الحديقة لمساعدتها.
وقال والدها، لوك ويتمان، في مقابلة، الخميس الماضي: "لقد كان الأمر جنونياً.. عندما رأيتها وهي ترمي الثعبان، كنت خائفا بالفعل".
ولحسن الحظ، لم تصب روزي بأذى، في حين تمكن والدها، الذي كان لا يزال يرتدي ملابس النوم، من الإمساك بالثعبان وإلقائه جانبًا، مما مكّن الخنزير الغيني من الفرار بعيدًا، دون أن يصاب بأذى كبير.
وتصدرت الحادثة التي وقعت الأحد الفائت، عناوين الأخبار في أستراليا، بعد أن نشر عم روزي، وهو مذيع إذاعي أسترالي، مقطع الفيديو على صفحته على تطبيق إنستغرام.
من جانبها، أوضحت الطفلة لقناة لقناة "7NEWS" الأسترالية في وقت سابق، أنها لم تفكر للحظة عندما شاهدت الثعبان ملتقا حول رقبة حيوانها الصغير لتسارع إلى الإمساك به وأرجحته.
وتابعت: "أنا سعيدة حقًا لأن خنزيري الغيني لا يزال على قيد الحياة".
سيريانيوز.

الشرع يعتزم زيارة الامارات وتركيا الاسبوع المقبل

في اتصال مع الشرع.. رئيس وزراء ماليزيا: مستعدون في المساهمة باعادة بناء سوريا

رئيس حكومة لبنان يعتزم زيارة سوريا قريباَ لبحث الملفات العالقة

سوريا وكوريا الجنوبية توقعان على اتفاقية إقامة علاقات دبلوماسية

وزير الدفاع اللبناني: العلاقات بين سوريا ولبنان ستشهد "مرحلة جديدة"

بعد قرار واشنطن... الأمم المتحدة: وضع سوريا وعضويتها بالأمم المتحدة سيبقى دون تغيير

فيدان: سياسة اسرائيل ضمان أمنها من خلال اضعاف دول المنطقة ستجلب المشاكل

قرار بنقل سفيري سوريا في روسيا والسعودية الى الادارة المركزية بدمشق

تعيين عبد القادر حصرية حاكماً لمصرف سوريا المركزي

الشرع : الحكومة الجديدة ابتعدت في تشكيلتها عن المحاصصة وذهبت باتجاه المشاركة
