أخبار العالم
محكمة فرنسية تحكم بسجن ابنة العاهل السعودي لتورطها في "تعنيف وضرب عامل"
حكمت محكمة فرنسية، يوم الخميس، بحبس الأميرة حصة، ابنة العاهل السعودي، مدة 10 أشهر مع غرامة 10 الاف يورو، لتورطها في قضية "تعنيف عامل مصري" كان يقوم بأشغال في شقتها بباريس عام 2016. .
وذكرت وكالات أنباء ان الحكم صدر غيابياَ، ضد ابنة العاهل السعودي، حيث ثبت اتهامها بالتورط في قضية "التهجم على عامل مصري واللجوء الى العنف المسلح ضده".
وواجهت ابنة العاهل السعودي اتهامات بأمر حارسها بـ"ضرب وإذلال" العامل الذي كان يقوم بأعمال في شقتها الفاخرة في باريس قبل 3 سنوات.
وحكمت المحكمة الفرنسية على الحارس الشخصي للاميرة حصة، بالسجن 8 شهور مع إيقاف التنفيذ وغرامة 5 آلاف يورو.
ولم يحضر العامل جلسة صدور الحكم كما غابت الأميرة أيضا عن الجلسة.
وعقدت اولى جلسات المحاكمة غيابياَ في تموز الماضي، حيث اتهم العامل حينها، الاميرة حصة بانها امرت حارسها الشخصي بـ"التعدي عليه وتعنيفه بقوة السلاح وإجباره على تقبيل قدم" ابنة العاهل السعودي.
وتعود أحداث القضية عام 2016، حيث اتهمت ابنة العاهل السعودي بإصدار الأوامر لحارسها الخاص بضرب عامل كان يقول بأشغال في شقتها بالعاصمة الفرنسية، إثر التقاط صوراَ للغرفة التي كان عليه العمل بها فاتهم بأنه يريد بيع الصور لوسائل الإعلام، بحسب رواية العامل.
وكانت العائلة الحاكمة في السعودية واجهت سابقاَ مشكلات قضائية في فرنسا، ففي عام 2013، أمرت محكمة فرنسية بمصادرة أصول الأميرة مها السديري، قرينة وزير الداخلية السابق الأمير نايف بن عبد العزيز، في فرنسا بسبب عدم دفع فواتير فندق فخم وصل مجملها إلى نحو ستة ملايين يورو (6.7 مليون دولار).
سيريانيوز
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
سوريا تدين زيارة مسؤولين اسرائيليين لأراضيها وتعتبرها "انتهاك لسيادتها"
اجتماع سوري أردني لبناني في عمان لمناقشة مشاريع في مجالات الكهرباء والغاز
مباحثات سورية – لبنانية حول ملفات الموقوفين السوريين والمفقودين اللبنانيين
انتهاك جديد...سرب طائرات اسرائيلية تخترق الاجواء السورية
الدفاع: مقتل جندي وإصابة آخر خلال عملية تفكيك ألغام منطقة أثريا
وزير أردني: بدأنا تزويد سوريا بخدمات الإنترنت عالية السرعة عبر ميناء العقبة
الأمم المتحدة تستنكر زيارة مسؤولين اسرائيليين جنوب سوريا وتعتبرها "مقلقة"
قوة اسرائيلية تواصل توغلها في قرية معرية بريف درعا... وكاتس: باقون بجبل الشيخ


