الاخبار السياسية
بريطانيا "منفتحة" بشأن جدول زمني لرحيل الأسد.. ومستعدة لعمل عسكري مع روسيا
قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، يوم الخميس، إن بلاده "منفتحة" بشأن جدول زمني لتخلي الرئيس بشار الأسد عن السلطة، مشيراً إلى إمكانية التعاون العسكري مع روسيا.
ونقلت وكالة (رويترز) عن جونسون قوله أمام مجلس النواب البريطانيين، إنه "لا توجد خيارات جيدة هنا (في سوريا). لقد ظللنا نصر لفترة طويلة على شعار ينادي بضرورة رحيل الأسد ولم نتمكن في أي مرحلة من المراحل من تحقيق ذلك".
وتابع جونسون "ثمة حاجة للواقعية بشأن الطريقة التي تغير بها المشهد ولأن نفكر من جديد" مشيرا إلى أن من المتصور أن الأسد قد يترشح لانتخابات مستقبلية.
وأضاف الوزير البريطاني "وجهة نظرنا هي أن الأسد يجب أن يرحل وهو موقفنا منذ فترة طويلة. لكننا منفتحون بشأن كيفية حدوث ذلك والجدول الزمني لحدوثه."
وكانت بريطانيا طالبت سابقاً بضرورة رحيل الرئيس الأسد عن السلطة مؤكدة أنه يمكن الأخطاء التي وقعت خلال حرب العراق في البحث عن سبل لحل النزاع في سوريا.
ولم يستبعد جونسون الانضمام إلى روسيا في العمل العسكري ضد مقاتلي تنظيم "داعش"، وقال "إذا كان هناك إمكانية لترتيب مع الروس، يسمح للأسد بالتحرك صوب الخروج ويقلص في نفس الوقت نفوذ الإيرانيين في المنطقة بالتخلص من الأسد، ويسمح لنا بالانضمام مع الروس في مهاجمة (داعش) واجتثاثها من على وجه الأرض ...فربما يكون ذلك سبيلا للمضي قدما."
وتنظر بريطانيا بـ"قلق" للتواجد العسكري الروسي في سوريا، واعتبرت أن الخطوات التي اتخذتها موسكو هناك "يهدد أمنها".
وتشارك بريطانيا في التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة وتشارك في الغارات الجوية على مواقع "داعش" في سوريا والعراق.
سيريانيوز
النص الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2799 لرفع العقوبات عن الشرع وخطاب
ترامب: الشرع مناصر رئيسي للسلام.. وناقشت معه السلام في الشرق الأوسط
لقاء تاريخي بين الشرع وترامب في البيت الأبيض
عقب لقائه نظيره الامريكي..الشيباني: سوريا أصبحت تمارس دورها الدبلوماسي بحرية في أمريكا
بعد لقاء الشرع وترامب.. باراك: سوريا باتت شريكاَ أساسياَ لواشنطن
فيدان: نركز على العمل من أجل رفع العقوبات الأميركية على سوريا بشكل دائم
تزامناً مع لقاء الشرع وترامب.. واشنطن تعلن تعليق بعض عقوبات "قيصر" على سوريا
الشرع يبدأ زيارة رسمية هي الأولى لرئيس سوري إلى واشنطن
الشرع يلتقي مسؤولين دوليين على أعمال قمة المناخ COP30 بالبرازيل


