تبقى الولايات المتحدة هي اللاعب الاساسي في الارض السورية ولا يمكن الوصول لحل نهائي بدون ان تكون طرفا فاعلا فيه، عودة اللاجئين مرتبط بخارطة الطريق التي تعتمد على القرار الاممي 2254 المسار الذي تدعمه اميركا ويقضي بالضرورة الى التغيير السياسي، فيما النظام يقف على طرف نقيض ويطالب باستسلام دولي واعادة كل شيء كما كان قبل العام 2011 برعاية وتمويل دولي!؟