الاخبار السياسية
أوروبا ترد على رسالة المقداد: لن يكون هناك تطبيع وسنواصل فرض العقوبات على دمشق
كشفت صحيفة "الشرق الاوسط" عن رسالة بعثها وزير الخارجية فيصل المقداد الى وزراء عدد من الدول الاوروبية، في منتصف الشهر الماضي، يدعو من خلالها الى "فتح حوار" مع دمشق.
واوضحت الصحيفة ان الرسالة تم ارسالها الى عدد من الدول، بينها النمسا ورومانيا وإيطاليا واليونان وهنغاريا، وتضمنت المطالبة بعدم اتخاذ أي مواقف جديدة ضد دمشق وتعزيز لغة التفاهم بين النظام واوروبا على اساس "المصالح المشتركة ومحاربة الارهاب" .
من جهته، قال منسق الشؤون الأمنية والخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، ان الاتحاد سيواصل فرض الضغوطات ومزيد من العقوبات الاقتصادية على دمشق، ولن يكون هناك "تطبيع من أي مستوى"، كما لن يتم دعم عملية اعادة الاعمار، الا في حال اتخذت الحكومة السورية خطوات من اجل البدء بعملية سياسية.
وأوضح أن المصالح الأوروبية "بسيطة وهي تتسق ما يريده المواطنون السوريون"، لافتاً إلى أن الأطراف الدولية والأخرى المعنية بالأزمة السورية اتفقت على ضرورة "صياغة دستور جديد للبلاد مع إجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت رعاية وإشراف الأمم المتحدة ".
وعقدت لجنة صياغة الدستور، التي شكلتها الامم المتحدة، وتضم 150 شخصا بعضوية مقسمة بين السلطات والمعارضة ومنظمات المجتمع المدني، عدة جولات في جنيف دون التوصل لأي نتائج.
وكان الموفد الاممي الى سوريا غير بيدرسن دعا مؤخراَ الغرب الى تخفيف العقوبات المفروضة على سوريا، من أجل السماح بتوصيل المساعدات الإنسانية والطبية لكل المحتاجين إليها.
سيريانيوز
علبي: ندين العدوان الإسرائيلي على بيت جن.. ونعمل على عزل إسرائيل دولياً
الخارجية: تحركات دبلوماسية عربية لارغام اسرائيل على الانسحاب من الأراضي التي احتلتها
الداخلية تعلن الكشف عن ملابسات جريمة زيدل بريف حمص
روسيا: التعاون العسكري مع سوريا مستمر ولا تعوقه أي عقوبات
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
توغل اسرائيلي جديد في ريف القنيطرة.. والجيش الاسرائيلي: مستعدون لأي تطورت محتملة في الجبهة السورية
فرنسا تطالب اسرائيل باحترام سيادة سوريا وسلامة أراضيها
240 عائلة عراقية تغادر مخيم الهول الى بلادها
البرلمان العربي يطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية لوقف هجمات اسرائيل على سوريا


