الاخبار السياسية
وزير خارجية ألمانيا يدعو لإشراك "الإسلاميين" بمفاوضات جنيف

وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير(صورة ارشيفية)
دعا وزير الخارجية الألماني فرانك شتاينماير، "لإشراك المعارضة الإسلامية المعتدلة" في مفاوضات السلام السورية في جنيف.
ونقلت الصحيفة الألمانية "فرانكفورتر آلفغماينه سونتاغتسايتونغ" في عددها الصادر يوم الأحد، عن شتاينماير قوله "أخشى أن نتجاوز أجل الشهر قبل أن نختار فعلا كل المشاركين في مفاوضات السلام"، واستطرد أن هذا الأمل يشمل النظام كما المعارضة.
وأضاف شتاينماير موضحا "بالطبع المفاوضات ليست مفتوحة أمام الإرهابيين والمتطرفين الإسلاميين الذين يسعون لنسف المحادثات".
وكان النظام أعلن عن انتهائه من تشكيل وفده المفاوض في جنيف3 برئاسة الممثل الدائم لسوريا في مجلس الأمن بشار الجعفري، على ان يشرف عليه نائب وزير الخارجية فيصل المقداد, وذلك عقب يوم واحد من إعلان "الهيئة العليا" للمفاوضات المنبثقة عن مؤتمر الرياض أسماء وفدها المفاوض, والتي بدورها عينت أسعد الزعبي رئيسا للوفد المفاوض وممثل "جيش الاسلام" المعارض كبيرا للمفاوضين، ما اثار حفيظة ايران وموسكو اللتان تصنفان "جيش الاسلام" فصيلا "ارهابيا" فيما اعتبرت واشنطن ان الوفد المعارض "شرعي".
بدوره عبر وزير الخارجية الأميريكي جون كيري يوم أمس السبت عن ثقته من إمكانية بدء محادثات السلام السورية ولكن دون أن يحدد موعد معلن لإجرائها.
يشار إلى أن الخلافات الدولية حول تشكيلة وفد المعارضة، أدت لعدم تحديد موعد محادثات جنيف3 بشأن سوريا حتى الآن، إذ كان من المقرر انعقادها يوم غد الاثنين الموافق 25 الشهر الجاري.
سيريانيوز
TAG: ألمانيا سوريا جنيف3

الشرع يعتزم زيارة الامارات وتركيا الاسبوع المقبل

في اتصال مع الشرع.. رئيس وزراء ماليزيا: مستعدون في المساهمة باعادة بناء سوريا

رئيس حكومة لبنان يعتزم زيارة سوريا قريباَ لبحث الملفات العالقة

سوريا وكوريا الجنوبية توقعان على اتفاقية إقامة علاقات دبلوماسية

وزير الدفاع اللبناني: العلاقات بين سوريا ولبنان ستشهد "مرحلة جديدة"

بعد قرار واشنطن... الأمم المتحدة: وضع سوريا وعضويتها بالأمم المتحدة سيبقى دون تغيير

فيدان: سياسة اسرائيل ضمان أمنها من خلال اضعاف دول المنطقة ستجلب المشاكل

قرار بنقل سفيري سوريا في روسيا والسعودية الى الادارة المركزية بدمشق

تعيين عبد القادر حصرية حاكماً لمصرف سوريا المركزي

الشرع : الحكومة الجديدة ابتعدت في تشكيلتها عن المحاصصة وذهبت باتجاه المشاركة
