المنوعات
طبيب تجميل يثير الجدل بنتائج عمليات "شد الوجه" في تيك توك

أثارت مقاطع فيديو لجراح تجميل جدلا وبلبلة على تيك توك، بعد أن اتهمه أطباء آخرون بتزوير نتائج عملياته.
وعلى الرغم من انتقاده بشكل متواصل، اعتمد الدكتور "كيم" أسلوب ضخ المزيد من الصور والفيديوهات التي تظهر مرضاه قبل وبعد عمليات التجميل، والتي أعادتهم سنوات للوراء.
وأشار موقع Surgical times المهتم بأخبار الصحة، إلى أن هناك "لغزا" وراء الدكتور كيم، خصوصا أن لا معلومات تشير إلى أنه جراح مرخص.
وأضاف الموقع أن تيك توك يتيح للجميع الانضمام للمنصة ومشاركة الفيديوهات مع الملايين من المهتمين بعمليات التعديل والتجميل.
وقال الموقع إنه تواصل مع رقم "واتس آب" الموجود على صفحة الطبيب، ليتبين أن اسمه الكامل هو "كيم جي هون"، من كوريا الجنوبية، إلا أنه ينفذ عملياته في شنغهاي بالصين، ويبلغ سعر عملية "شد الوجه" التي يشتهر بها نحو 50 ألف دولار أمريكي.
وبدأت شهرة الدكتور كيم في التوسع العام الماضي، حيث نالت مقاطع "قبل وبعد" التي شاركها مع رواد تيك توك، ملايين المشاهدات، لتتصدر عناوين الصحف والمواقع.
وقال بعض رواد تيك توك، إن نتائج عمليات الدكتور كيم "مذهلة"، فيما رأى آخرون أنه طبيب "غير متمرس"؛ لأن صور الأشخاص الذين خضعوا لعملية شد الوجه تغيرت تماما بعد الخضوع للإجراء التجميلي بفترة وجيزة؛ إذ لم تشفَ جروحهم، وظهرت علامات وكدمات واضحة على وجوههم.
ورأى أطباء معروفون أن صفحة الدكتور "كيم" تثير المخاوف، خصوصا أن لا معلومات توضح إن كان طبيبا مرخصا أم لا، كما أنه يعتمد أسلوب الدعاية على موقع "تيك توك" الذي لا يراجع صحة معلومات منشئ الصفحة أو تصاريحه أو رخص عمله.
سيريانيوز.

الشرع يعتزم زيارة الامارات وتركيا الاسبوع المقبل

في اتصال مع الشرع.. رئيس وزراء ماليزيا: مستعدون في المساهمة باعادة بناء سوريا

رئيس حكومة لبنان يعتزم زيارة سوريا قريباَ لبحث الملفات العالقة

سوريا وكوريا الجنوبية توقعان على اتفاقية إقامة علاقات دبلوماسية

وزير الدفاع اللبناني: العلاقات بين سوريا ولبنان ستشهد "مرحلة جديدة"

بعد قرار واشنطن... الأمم المتحدة: وضع سوريا وعضويتها بالأمم المتحدة سيبقى دون تغيير

فيدان: سياسة اسرائيل ضمان أمنها من خلال اضعاف دول المنطقة ستجلب المشاكل

قرار بنقل سفيري سوريا في روسيا والسعودية الى الادارة المركزية بدمشق

تعيين عبد القادر حصرية حاكماً لمصرف سوريا المركزي

الشرع : الحكومة الجديدة ابتعدت في تشكيلتها عن المحاصصة وذهبت باتجاه المشاركة
