الاخبار السياسية
فرنسا تكشف هوية انتحاري ثالث شارك في اعتداءات باريس قالت انه زار سوريا في وقت سابق

تمكنت السلطات الفرنسية يوم الاربعاء من التعرف على هوية الانتحاري الثالث الذي شارك في الهجوم الدموي على مسرح باتالاكان في باريس في 13 تشرين الثاني الماضي، وهو فرنسي يدعى فؤاد محمد عقاد سبق ان زار سوريا، بعد ان اعلنت سابقا هوية انتحاريين اخرين اشتركا بالهجمات.
ونقلت وكالة الانباء الفرنسية (ا ف ب) عن مصدر في الشرطة الفرنسية، قوله ان الانتحاري يبلغ من العمر 23 سنة، يتحدر من مدينة ستراسبورغ شرق فرنسا، واستطاعت الشرطة التعرف على هويته في نهاية الاسبوع الماضي بفضل مقارنة حمضه النووي بعينات اخذت من افراد عائلته.
وبحسب الشرطة الفرنسية فان "الانتحاري توجه الى سوريا مع اخيه ومجموعة اصدقاء في نهاية عام 2013، عن طريق فرانكفورت إلى انطاليا في تركيا ومنها إلى سوريا، حيث قتل اثنان منهما، ثم اوقف معظمهم عند عودتهم الى فرنسا عام 2014، فيما بقي هو في سوريا".
وسبق ان أعلن المدعي العام الفرنسي إن الشرطة حددت هوية مواطنين فرنسيين اخرين فجرا نفسيهما في الهجمات المنسقة التي شهدتها باريس، مشيرا إلى أن أحدهما ولد في سوريا، ليصل عدد المشتبه بهم الى 5 أشخاص.
واعلنت فرنسا شهر تشرين الثاني الماضي، مقتل البلجيكي عبد الحميد أباعود الذي يشتبه أنه الرأس المدبر لهجمات باريس، اذ كان بين القتلى حين داهمت الشرطة شقة سكنية في ضاحية سان دوني في العاصمة الفرنسية.
وتعرضت العاصمة الفرنسية باريس في 13 تشرين الثاني , لهجمات تبناها تنظيم "الدولة الاسلامية" (داعش) أدت لمقتل 129 شخص وإصابة نحو 300 آخرين , بحسب احصائيات رسمية فرنسية.

ترامب يعلن تفاصيل خطته بشأن غزة واعترافه بضم الجولان لاسرائيل

الشيباني: سوريا القوية والموحدة ستفيد إسرائيل.. والحديث عن تطبيع "صعب" بسبب التصعيد العسكري

توم باراك: الاتفاق الامني بين سوريا واسرائيل لم يفشل

سوريا تستنكر الهتافات المسيئة لمصر خلال وقفة تضامنية مع غزة

قتيل وجريحان من الامن العام السوري بانفجار صاروخ على الحدود السورية - اللبنانية

باراك: الوضع معقد بسوريا بسبب قانون قيصر ودمشق تنفذ ماطلبناه بشأن المساءلة

توماس باراك: سوريا واسرائيل على وشك التوصل إلى اتفاق تهدئة

"الادارة الذاتية": طروحات لتولي مظلوم عبدي منصب وزير الدفاع او رئيس الاركان

"الادارة الذاتية": الامريكان لم يطلبو من "قسد" الانحساب من أراض ريف دير الزور والرقة
