أخبار العالم
نادية مراد ودينس موكويغي يفوزان بجائزة نوبل للسلام لجهودهما في وقف العنف الجنسي
فازت الناشطة العراقية نادية مراد والطبيب الكونغولي دنيس موكويغي يوم الجمعة، بجائزة نوبل للسلام لعام 2018، لجهودهما في وقف العنف الجنسي.
وقالت لجنة نوبل لأكاديمية للعلوم السويدية الملكية، المانحة للجائزة إن "دينيس موكويغي هو الشخص الذى كرس حياته للدفاع عن ضحايا العنف الجنسي في زمن الحرب، أما نادية مراد هي الشاهدة التي تحدثت عن الانتهاكات التي ارتكبت ضد نفسها والآخرين".
وقضى الطبيب دينيس موكويغى، أجزاء كبيرة من حياته البالغة تساعد ضحايا العنف الجنسى فى جمهورية الكونغو الديمقراطية، وقد عالج موكويجى وموظفوه آلاف المرضى الذين وقعوا ضحية لمثل هذه الاعتداءات.
اما نادية مراد (25 عاما) هي ناشطة حقوقية نجت من الاستعباد الجنسي على يد تنظيم داعش في العراق، حيث كانت من بين نحو ثلاثة آلاف فتاة وامرأة أيزيدية وقعن ضحايا اغتصاب وانتهاكات أخرى على أيدي داعش.
وتمكنت مراد من الفرار بعد ثلاثة أشهر، واختارت الحديث عن تجاربها, واختارتها الأمم المتحدة أول سفيرة للنوايا الحسنة لكرامة الناجيات من الاتجار بالبشر، وهي في سن الثالثة والعشرين.
وذكرت مؤسسة نوبل أن القيمة المالية لكل جائزة من نوبل سترتفع 12.5% هذا العام، مع تحسّن أوضاع المؤسسة المادية بعد سنوات من الزيادة في المصروفات، لتبلغ قيمة الجائزة 9 ملايين كرونة سويدية (1.1 مليون دولار).
ومن المرتقب أن تجري مراسم تسليم الجائزة حسب التقاليد المعتمدة في 10 كانون الأول، وهو تاريخ وفاة مؤسس الجائزة، ألفريد نوبل.
ويذكر ان جائزة نوبل تمنح تقديرا لمنجزات في مجالات العلوم والآداب والسلام بناء على وصية مخترع الديناميت رجل الأعمال ألفريد نوبل منذ عام 1901
سيريانيوز
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
سوريا تدين زيارة مسؤولين اسرائيليين لأراضيها وتعتبرها "انتهاك لسيادتها"
اجتماع سوري أردني لبناني في عمان لمناقشة مشاريع في مجالات الكهرباء والغاز
انتهاك جديد...سرب طائرات اسرائيلية تخترق الاجواء السورية
الأمم المتحدة تستنكر زيارة مسؤولين اسرائيليين جنوب سوريا وتعتبرها "مقلقة"
قوة اسرائيلية تواصل توغلها في قرية معرية بريف درعا... وكاتس: باقون بجبل الشيخ
مقتل سيدة وإصابة زوجها جراء إطلاق نار من قبل مسلحين في مدينة حمص
فيدان: نركز مع واشنطن على انهاء التهديد الاسرائيلي لسوريا
الشيباني: مباحثاتي في الصين فتحت آفاقاَ لدعم جهود إعادة الإعمار في سوريا


