المنوعات
"العلاهية".. حركة متطرفة في العراق تقدم "قرابين بشرية"

ظهرت إلى العلن في العراق، في الآونة الأخيرة، حركة دينية متطرفة تعرف بـ"جماعة القربان" أو "العلاهية"، وأثارت جدلًا واسعًا بطقوسها التي تتضمن تقديم "قرابين بشرية".
وبحسب "مونت كارلو"، قامت السلطات العراقية بتوقيف مسؤول في الجماعة بعد قيامه بقتل شخصين وتقديمهما قربانين لـ"الإله" بغية "نول الخلاص والفوز بجنات الإمام"، وفقًا لما جاء في اعترافاته.
وإثر ذلك، كشف ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي تفاصيل من شعائر المجموعة، وسط غضب واسع في أوساط العراقيين الذين عبروا عن رفضهم للطقوس غير الإنسانية التي لا تنتمي إلى المجتمع أو المذاهب الدينية في العراق.
وهذه الجماعة تأسست على يد شخص إيراني يطلق عليه "المولى"، وهو المرجع الديني والمنظر الأساسي للجماعة، واسمه عبد علي منعم الحسيني.
ويزيد أتباع الحركة في العراق اليوم عن 2500 شخص، موزعين في محافظتي بغداد والفرات الأوسط.
ويتبع العلاهيون التعاليم الصوفية الباطنية، وتتمسح الجماعة بالمذهب الشيعي لممارسة شعائرها واستقطاب المنتسبين إليها.
ويعتقد المنتسبون إليها أن الإمام علي هو الله، إلا أنًها نُبِذت مرات عدة من قبل أغلب المذاهب والمرجعيات الدينية في العراق.
ويعدّ اختيار القرابين طقسًا سنويًا من شعائر الحركة، على نمط أضاحي العيد الذي استبدلوه بالنفس البشرية للتقرب من المولى.
ويقوم الطقس على مبدأ الاختيار بالقرعة، والشخص الذي تقع عليه القرعة يجب أن يُقتل أو أن ينتحر بنفسه بأمر من مسؤول الجماعة، الأمر الذي يبرر زيادة حالات الانتحار في المحافظات الجنوبية من العراق، حسب ما أفادت به مصادر أمنية عراقية .
سيريانيوز.

قبيل بدء الاجتماع السوري الاردني الامريكي بعمان... الشيباني يلتقي الصفدي

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الطاقة السوري يزور العراق ويلتقي عدد من المسؤولين

عضو الكونغرس الأمريكي يزور دمشق ويلتقي الشرع

الدفاع: مقتل عنصر بالجيش خلال معارك مع "قسد" شرق حلب

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الزام الجامعات الحكومية بمنع معاقبة أي طالب بسبب عدم تسديد القسط الدراسي

استهدف قافلة تابعة لـ "الهلال الاحمر" أثناء قيامها بعملية إغاثة بالمنطقة الجنوبية

اجتماع سوري أردني امريكي في عمان لبحث سبل دعم اعادة بناء سوريا
