خضعت امرأة لعلاج السرطان القاسي لمدة عامين، قبل أن يتم إخبارها بأنه قد تم تشخيص حالتها بشكل خاطئ، بحسب موقع "ذا صن".
اذ انقلب عالم ميغان رويل رأساً على عقب عندما أبلغها الأطباء بإصابتها بالمرض، ثم مرة أخرى عندما أخبروها أنهم ارتكبوا خطأً فادحاً.
وقد ذهبت المرأة البالغة من العمر 32 عامًا إلى حدّ تجميد بويضاتها بعد العلاج المناعي، وهو علاج يؤثر على الخصوبة.
وقالت ميغان: "لقد أمضيت عامين معتقدةً أنني مصابة بالسرطان، وخضعت لجميع مراحل العلاج. ثم قيل لي إنه لا يوجد سرطان على الإطلاق في جسمي".
وكانت قد خضعت ميغان للجراحة لاستئصال أنسجة بعرض 2 سم لإزالة ما يُعتقد أنه سرطان في الجلد.
ثم بدأت العلاج المناعي، وأكملت تسع دورات.
وبحلول شهر أيار 2021، تم إخبارها أنه تم القضاء على السرطان. ولكنها اكتشفت لاحقاً من مستشفى آخر، بأن السرطان لم يكن موجوداً أساساً.
سيريانيوز.