الاخبار السياسية
ألمانيا تدعو أطراف الصراع في عفرين إلى الهدوء

قالت دوائر داخل وزارة الخارجية الألمانية, يوم الأحد, بأن الوزارة دعت أطراف الصراع في شمالي سوريا بين قوات تركية وقوات كردية إلى الهدوء.
وأفادت وكالة الأنباء الألمانية (د ب ا) أن الدوائر نقلت عن الخارجية الألمانية ,قولها "ننظر بقلق إلى شمال سوريا"، ووصفت الخارجية الألمانية لغة الخطابة المتأججة والقصف عبر الحدود، بأنها " أمور غير مُشجعة".
وأضافت "ندعو كل الأطراف إلى التصرف بحكمة الآن وعدم الدعوة إلى عنف جديد ", مشيرةً إلى أن "الناس في شمال سوريا يعانون بالفعل بما فيه الكفاية، وهناك عدد لا يحصى من الناس يفرون الآن من المنطقة ".
وطالبت الخارجية الألمانية بالتركيز في شمال سوريا على حرب الجماعات المدرجة على قوائم الإرهاب الصادرة من الأمم المتحدة، ويجب أن تتركز جهود الجميع في النهاية إلى إحراز تقدم على الصعيد السياسي.
وبدأت تركيا قبل يومين، عملية عسكرية في عفرين، باسم "غصن الزيتون"، حيث تنفذ قصفاً مدفعياً وغارات جوية على مواقع تابعة لقوات كردية، وأخرى تابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) على حد قولها، في وقت قالت فيه مصادر كردية ان القصف التركي أدى لسقوط ضحايا.
وجاء التصعيد التركي بعد أن كشفت قوات التحالف الدولي لمحاربة "داعش" بقيادة واشنطن، أنها تعمل مع ما يسمى "قوات سوريا الديمقراطية" على تشكيل قوة حدودية شمالي سوريا , ويشكل تنظيم "ب ي د / بي كا كا" العمود الفقري لـ "قوات سوريا الديمقراطية".
وتسيطر "وحدات حماية الشعب الكردية"، التي تعتبرها تركيا ذراعاً لحزب العمال الكردستاني المصنف إرهابي، على منطقة عفرين، و سبق أن أعلنت تركيا استعداها لشن عمليات عسكرية في المنطقة.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
