الاخبار السياسية
مستشار خامنئي: لولا دعم إيران لسقطت دمشق وبغداد

اعتبر المستشار العسكري للمرشد الأعلى للثورة الإيرانية علي خامنئي، اللواء يحيى رحيم صفوي، يوم الخميس، إنه لولا الدعم الاستشاري من جانب إيران لسقطت دمشق وبغداد.
ونقلت وكالة (فارس) عن صفوي قوله إن "مدرسة المقاومة التي تبلورت في إيران خلال فترة الحرب المفروضة من قبل النظام العراقي السابق قد أصبحت مصدر إلهام لشعوب سوريا والعراق واليمن".
وأوضح صفوي "في ظل هذه المدرسة، تمكن الشعب اليمني من المقاومة أمام العدوان السعودي، وتمكنت سوريا من المقاومة المستمرة أمام (داعش) منذ 68 شهرا، وفي العراق تبلور الأمر في إطار الحشد الشعبي الذي يعمل الآن إلى جانب سائر صنوف القوات المسلحة العراقية لتحرير الموصل".
وسبق لعلي شيرازي ممثل المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي في فيلق القدس التابع للحرس الثوري، أن صرح في وقت سابق بأن "الجمهورية الإسلامية تدعم بشكل مباشر الحوثيين في اليمن وحزب الله في لبنان و"القوات الشعبية" في سوريا والعراق.
وأكد اللواء صفوي إنه "لولا تدابير قائد الثورة الاسلامية ومستشارينا العسكريين في العراق وسوريا لكانت بغداد ودمشق قد سقطتا".
وتقدم إيران الدعم العسكري والسياسي والاقتصادي للنظام، وتعتبر إيران من الدول الداعمة للحكومة السورية ماليا وسياسيا وعسكريا, في حين تتهمها المعارضة السورية ودول عربية وغربية بتأجيج الصراع في البلاد من خلال دعم النظام عسكريا.
وتتهم دول الخليج إضافة إلى دول عربية وغربية أخرى إيران بالتدخل في الشؤون الداخلية لعدة دول في المنطقة بمقدمتها سوريا واليمن والبحرين، ما يؤدي إلى تصاعد التوترات في المنطقة، فيما لا تخفي إيران من جهتها قيامها بالتدخل ببعض الدول ولا سيما في سوريا.
سيريانيوز

الشرع : الحكومة الجديدة ابتعدت في تشكيلتها عن المحاصصة وذهبت باتجاه المشاركة

خفر السواحل السوري: ضبط قارب يقل أكثر من 30 مدنياَ أثناء محاولتهم الهجرة

بعد اصلاح العطل.. بدء عودة الكهرباء تدريجياَ الى محافظة السويداء

الأردن يعلن احباط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة قادمة من سوريا

موسكو: تسليم بشار الاسد غير وارد

"الفاو": أزمة الأمن الغذائي بسوريا قد تستمر.. وانخفاض إنتاج الحبوب هذا العام

رئيس الحكومة اللبنانية يبحث مع مسؤولة أمريكية ضبط الحدود بين سوريا ولبنان

ايران تطالب المجتمع الدولي باجراءات لوقف الاعتداءت الاسرائيلية على سوريا

تركيا تدعو اسرائيل للتخلي عن سياستها التوسعية في سوريا
