-
أنا و ظلي.. بقلم : عبد الوهاب شرينه

وقفت على ظلي فحاول أن يتفلت من تحت قدماي
و استطال يمد يديه صوب الشرق محاولا التخلص من وطأة قدماي
وظل مقيدا بهامتي إلى أن غابت الشمس ليمنحه الليل حرية مؤقتة
لعله يستجمع قواه في الظلام فلم يجد نفسه في تلك العتمة السرمدية
سحقته جحافل الظلمة و البرد و جعلت منه شبحا ليس له وجود
فاختبأ خلف قرص الشمس ينتظر ولادته من جديد
و في اليوم التالي بحثت عنه كثيرا فلم أجده
الشمس في كبد السماء و أنا بلاظل
لعله جاء دوي كي استطيل مع غروب الشمس أو أنني اصبحت شبحا
و الأشباح عادة لا يكون لها ظلال.

الشرع : الحكومة الجديدة ابتعدت في تشكيلتها عن المحاصصة وذهبت باتجاه المشاركة

خفر السواحل السوري: ضبط قارب يقل أكثر من 30 مدنياَ أثناء محاولتهم الهجرة

بعد اصلاح العطل.. بدء عودة الكهرباء تدريجياَ الى محافظة السويداء

الأردن يعلن احباط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة قادمة من سوريا

موسكو: تسليم بشار الاسد غير وارد

"الفاو": أزمة الأمن الغذائي بسوريا قد تستمر.. وانخفاض إنتاج الحبوب هذا العام

رئيس الحكومة اللبنانية يبحث مع مسؤولة أمريكية ضبط الحدود بين سوريا ولبنان

ايران تطالب المجتمع الدولي باجراءات لوقف الاعتداءت الاسرائيلية على سوريا

تركيا تدعو اسرائيل للتخلي عن سياستها التوسعية في سوريا
