الأخبار المحلية
"جيش التحرير" يطالب" جبهة النصرة" بالإفراج عن قائده والمختطفين من عناصره

طالب فصيل "جيش التحرير" المعارض، يوم الأحد، "جبهة النصرة" بالإفراج عن قائده وحوالي 40 من عناصره، بعد أن تم اختطافهم واقتيادهم إلى جهة غير معلومة.
وقال الفصيل في بيان له إن "جبهة النصرة" خطفت قائده وعددا من مساعديه وعشرات من مقاتليه في غارات منسقة بشمال البلاد.
وأضاف البيان إن "قائد الفصيل محمد الغابي وعددا من مساعديه وقعوا في الأسر عندما داهم مقاتلو "جبهة النصرة" منزلا في كفر نبل بمحافظة إدلب مساء السبت، حيث تعرضوا للإصابة جراء إطلاق نار، وتم اختطافهم ونقلهم إلى مكان غير معلوم".
واقتحم مقاتلو "جبهة النصرة" عدة مواقع في عمليات منسقة وأقاموا حواجز للقبض على نحو 40 مقاتلا، بحسب البيان.
وطالب "جيش التحرير" في بيانه، حركة "أحرار الشام"، و"أجناد الشام" و"جيش النصر" و"فليق النصر" وغيره للضغط على "النصرة" لإطلاق سراح قائده والحيلولة دون تصاعد التوترات، إضافة لتشكيل هيئة شرعية مستقلة للفصل بالقضية.
وتختلف عقائدياً "جبهة النصرة" عن جماعات المعارضة في "الجيش الحر" وأنصارهم في الغرب، إلا أنها تقاتل معهم جنبا إلى جنب في بعض الأحيان في مواجهة تنظيم "الدولة الاسلامية" (داعش).
وكانت " جبهة النصرة" اتهمت زعماء "جيش التحرير" بالمشاركة في برنامج تقوده الولايات المتحدة لتدريب مقاتلي المعارضة السورية وتسليحهم للتصدي لتنظيم "داعش"، حيث تعتبر "النصرة" واشنطن عدوة لها.
وكان "جيش التحرير" المكون من 4 آلاف مقاتل مدرب، تأسس في شباط الماضي، عبر اتحاد عدة فصائل وقوى عسكرية هي (جبهة الشام، الفرقة ـ46، الفرقة 312، اللواء التاسع وسرايا الحق 314) مع إلغاء جميع المسميات السابقة.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
