الاخبار السياسية
يلدريم يكشف هدف العمليات العسكرية التركية في إدلب

قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، يوم الثلاثاء، إن العمليات العسكرية التركية في محافظة إدلب، تهدف إلى الحيلولة دون تدفق موجة هجرة إلى تركيا.
ونقلت وكالة (رويترز) عن يلدريم قوله في اجتماع برلماني لحزب العدالة والتنمية الحاكم ان "تركيا تستهدف أيضا تأسيس نقاط سيطرة في إدلب لنشر المزيد من القوات في المستقبل".
وكانت تركيا استقبلت خلال سنوات الأزمة السورية نحو 3 مليون لاجئ سوري، فضلاً عن تحول أراضيها إلى ممر يعبره المهاجرين إلى أوروبا منطلقين من موانئها في بحر إيجه والمتوسط.
وأعلن الجيش التركي يوم الاثنين عن بدء أنشطة استطلاع داخل إدلب.
كما سبق لوزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، أن قال قبل يومين ان الهدف من نشر قوات في محافظة ادلب, في إطار تنفيذ اتفاق أستانا لتخفيف التوتر بالمنطقة, هو وقف الاشتباكات , والتمهيد للمرحلة السياسية في البلاد".
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أعلن يوم الأحد، عن بدء تنفيذ اتفاق لتخفيف التوتر في إدلب، كانت أنقرة وحفاءها توصلت له في اطار اجتماعات استانا بشأن سوريا.
ودخل يوم السبت 500 عنصر من "الجيش الحر" من تركيا الى ادلب, في اطار اتفاق وقف اطلاق النار, في وقت رفع الجيش التركي, وتيرة تحركاته العسكرية في المنطقة، في إطار استعداداته للانتشار في محافظة إدلب, لكن هيئة "تحرير الشام" توعدت فصائل المعارضة الذين يعتزمون قتالها في المحافظة.
ويأتي انتشار القوات بموجب اتفاق توصلت إليه الدول الضامنة (روسيا وتركيا وإيران) خلال مفاوضات أستانا، حول سوريا بشأن إنشاء منطقة "خفض توتر" في إدلب.
ويخضع الجزء الأكبر من محافظة إدلب لسيطرة هيئة "تحرير الشام" التي تعد "جبهة النصرة" سابقاً منذ 23 تموز الماضي, مع تقلص نفوذ الفصائل الأخرى.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
