أخبار العالم
دعوة في اميركا ضد رب عمل خير عمال مسلمين "بين دينهم وعملهم "..

تنظر المحاكم المختصة في ولاية مشيغن حاليا بدعوة تقدم بها مجموعة من العمال "المسلمين" ضد رب عملهم السابق بعد ان زعموا بانه قام بوضعهم امام خيار "ترك دينهم او الاستمرار بعملهم".
وقام 16 عاملا من عمال الشركة الاميركية "بروس جيفرسون " لقطع غيار السيارات بمقاضة الشركة لـ "تحيزها" الديني بعد ان اجبروا على الاستقالة بحسب ما نقلت صحيفة "الاندبندت" الجمعة.
ويأتي هذا بعد ان قامت الشركة التي تتخذ من ولاية "مشيغن" ( شمال شرق الولايات المتحدة ) مقر لها برفض طلبهم لتغيّر موعد وجبتهم اليومية في رمضان الماضي.
ويعمل العمال الذين تقدموا بالشكوى من الساعة 2 بعد الظهر الى الساعة 10 مساءا وقد طلبوا بان تكون وجبة طعامهم ( الافطار ) في رمضان الساعة 9 مساءا.
ولم توافق الشركة على الطلب وقام المسؤول عن الموضوع باخبارهم بانه " يجب عليهم الاختيار بين دينهم وعملهم الاكثر اهمية " وقام بعدها العمال الـ 16 بالاستقالة جميعهم لهذا السبب ، بحسب ما نقلت الصحيفة.
وقال المحام "غري ماك غهي " عن العمال المستقيلين " بان القانون واضح و رب العمل ملزم بتزويد موظفيه بتسهيلات معقولة فيما يتعلق بمعتقداتهم الدينية والشركة فشلت بهذا الخصوص في هذه القضية".
وقال ممثل "جيفرسون" في بيان انه "ينظر بعناية" لاحتياجات موظفيها ان الشركة سوف "تدافع بقوة" أي ادعاءات رفعت ضدها.
وتابع البيان " لسوء الحظ هذا العام نسبة ضئيلة من العمال المسلمين و العمال المؤقتين لم يكونوا راضين عن الترتيبات المتخذة خلال شهر رمضان واختاروا ان يتركوا العمل عوضا عن مناقشة هذه الترتيبات بشكل لا يؤثر على انتج الشركة".
سيريانيوز

في اتصال مع الشرع.. اردوغان: يجب بقاء سوريا بمنأى عن الصراع الايراني – الاسرائيلي

إغلاق الأجواء السورية مؤقتاَ أمام حركة الطيران المدني وتوقف الرحلات الجوية

استمرار توقف الرحلات من مطار دمشق وإعادة جدولتها إلى مطار حلب

بعد جدل و انتقادات... محافظة دمشق توضح تفاصيل الأعمال القائمة على جبل قاسيون

الخارجية البريطانية: التصعيد الاخير بالمنطقة يشكل خطراَ على أمن سوريا

الشرع يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للمفقودين

الامم المتحدة: التصعيد بالمنطقة يهدد بنسف التقدم نحو السلام والتعافي بسوريا

لتعزيز التعاون الاقتصادي.. تأسيس مجلس الأعمال الأمريكي السوري

روسيا: نواصل الحوار مع السلطات السورية بشأن حماية قواعدنا العسكرية بسوريا
