الأخبار المحلية
غارات اسرائيلية على بطاريات دفاع جوي للجيش النظامي شرق دمشق

أعلن الجيش الاسرائيلي، يوم الاثنين، استهداف بطاريات للدفاع الجوي تابعة للجيش النظامي شرق دمشق، الأمر الذي قال انه رداً على استهداف إحدى طائراته في الأجواء اللبنانية.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي ادرعي عبر صفحته الرسمية في "فيسبوك" إن " مقاتلات إسرائيلية أغارت على بطارية للدفاعات الجوية في موقع رمضان الواقع 50 كم شرق دمشق، بعد اطلاقها صاروخ أرض-جو من طراز sa-5 على طائرة سلاح الجو كانت في مهمة تصوير اعتيادية في الأجواء اللبنانية صباح اليوم".
وتابع أدرعي ان "الطائرات الإسرائيلية عادت الى قواعدها بسلام، كما ان الصاروخ السوري لم يشكل أي تهديد لطائراتنا".
وحمل ادرعي النظام السوري مسؤولية اي إطلاق نار من الاراضي السورية، معتبراً "إطلاق الصاروخ على طائرتنا بمثابة استفزازًا سوريًا وخطًا أحمر لن نسمح بحدوثه".
ونوه المتحدث الاسرائيلي الى انه "ليست هناك اي نية للتصعيد ومن جانبنا الحدث انتهى رغم استعدادنا لأي تطور ".
واستهدفت مقاتلات اسرائيلية في أيلول الماضي، موقعين عسكريين للجيش النظامي، أولهما في السابع من الشهر، تم اثرها استهداف مركز للدراسات والبحوث العلمية قرب مصياف في حماة، ما ادى لمقتل جنديين من الجيش النظامي، والغارة الثانية كانت في ال21 من الشهر ذاته قرب مطار دمشق الدولي.
وكانت اسرائيل قصفت منذ بدء النزاع في سوريا في 2011، مرات عديدة اهدافا سورية او اخرى لـ"حزب الله" في سوريا، آخرها في السابع من ايلول حين طال القصف موقعا عسكريا في غرب سوريا يضم مركزا للبحوث العلمية ومعسكر تدريب يستخدمه مقاتلون من "حزب الله" وايرانيون يقاتلون الى جانب قوات النظامي.
سيريانيوز

الشرع يعتزم زيارة الامارات وتركيا الاسبوع المقبل

في اتصال مع الشرع.. رئيس وزراء ماليزيا: مستعدون في المساهمة باعادة بناء سوريا

رئيس حكومة لبنان يعتزم زيارة سوريا قريباَ لبحث الملفات العالقة

بعد قرار واشنطن... الأمم المتحدة: وضع سوريا وعضويتها بالأمم المتحدة سيبقى دون تغيير

فيدان: سياسة اسرائيل ضمان أمنها من خلال اضعاف دول المنطقة ستجلب المشاكل

قرار بنقل سفيري سوريا في روسيا والسعودية الى الادارة المركزية بدمشق

تعيين عبد القادر حصرية حاكماً لمصرف سوريا المركزي

الشرع : الحكومة الجديدة ابتعدت في تشكيلتها عن المحاصصة وذهبت باتجاه المشاركة

سوريا: تعديل وضع بعثتنا بنيويورك إجراء إداري لا يعكس تغييراً في الموقف الأميركي
