الاخبار السياسية
إسرائيل تهدد النظام السوري بالرد عقب سقوط قذيفتين في الجولان المحتل

وجه الجيش الإسرائيلي, يوم السبت, تحذيراَ للنظام السوري, عقب سقوط قذيفتي هاون، مصدرها الأراضي السورية، في الجانب الإسرائيلي من هضبة الجولان المحتلة.
وقال المتحدث بلسان الجيش الإسرائيلي رونين مانيليس، في بيان له , نشرته وسائل اعلام, إن "إسرائيل تُحمل النظام السوري مسؤولية أي انتهاك لحدودها، وسترد بالشكل المناسب".
وأضاف مانيليس ان "إسرائيل متمسكة بسياسة عدم التورط في الحرب الداخلية في سوريا، لكننا لن نرضى بأي انتهاك لسيادتنا".
من جهته, اشار متحدث آخر بلسان الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي, في بيان, الى ان "قذيفتي هاون، مصدرها الأراضي السورية، سقطتا في الجانب الإسرائيلي من هضبة الجولان".
واستهدف الجيش الاسرائيلي, الشهر الماضي, مواقع للجيش السوري في ريف القنيطرة 4 مرات, ردا على سقوط قذائف على الجولان المحتل, مصدرها الأراضي السورية.
وأسفرت الأوضاع المتوترة في الجانب الإسرائيلي من هضبة الجولان المحتلة و المعارك الأخيرة التي نشبت بين الجيش السوري وقوات المعارضة المسلحة في الجانب السوري من الحدود ,عن اعلان الجيش الاسرائيلي القنيطرة ومحيطها "مناطق عسكرية مغلقة", في إجراء وقائي.
وسبق وتعرضت مواقع للجيش النظامي للقصف من قبل اسرائيل التي تزعم أنها لا تريد التورط في النزاع السوري، لكنها هاجمت أهدافا عسكرية للجيش السوري ردا على إطلاق نيران وسقوط قذائف باتجاه الجولان.
ويخضع معظم الجانب المقابل للجولان المحتل لسيطرة فصائل مقاتلة، التي سيطرت على معبر القنيطرة عام 2015، ما أدى إلى انسحاب القوات الأممية التي كانت تراقب تنفيذ اتفاق فك الاشتباك بين سوريا وإسرائيل.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
