المنوعات

فتاة تزعم بأنها زوجة قصي خولي تكشف معاناتها معه وتهدد بفضحه

20.02.2020 | 20:01

قالت فتاة تونسية تدعى مديحة الحمداني وتزعم أنها زوجة الفنان السوري قصي خولي أنها عانت الأمرين بسبب معاناتها مع زوجها والكلام السيء الذي يقال عنها.

وظهرت الحمداني في فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بحالة سيئة وهي تبكي متهمة قصي خولي بأنه جعلها مع ابنها "عميد جونيور" عرضة "لمن يسوى ولمن لا يسوى"، بسبب القهر والظلم الذي عانته من زوجها.

 

وأضافت" أنا بنت عائلة ومحترمة وعملت في شركات كبيرة في دبي وتعرفت على قصي في 2014 عن طريق عملها، كل زملائى يعرفون الحقيقة، وشاهدت مقابلة قصي خولي في أحد البرامج والذي تحدث فيه أنه أب مثالي ويقوم بتحميم ابنه مرتين"، مشيرة أنه ممثل وهذا عمله، فمن الطبيعي أيضا أن يمثل دور الأب الذي ليس موجودا على أرض الواقع.

وتابعت "صمت لمدة سنة كاملة أمام من يتحدث عني وعن ابني، لكن بعد الذي شاهدته في البرنامج قررت عدم السكوت و الظهور و التحدث عن الظلم و القهر الذى اعيشه بسببك".

وهددت الحمداني زوجها بأنها ستظهر في المرة المقبلة على مواقع التواصل وتكشف كل الحقائق أمام الجمهور عن تصرفاته وأفعاله تجاهها وابنهما في حال قيام خولي بالكذب في أي مقابلة سيظهر بها.

وانتشرت أخبار في وقت سابق عن دخول خولي في علاقة غير شرعية بفتاة تونسية تقيم ما بين دبي وأمريكا، وأنه اضطر للزواج منها بشكل سري بسبب حملها.

وتداول عدد من الجمهور حينها صورة تجمع النجم السوري بفتاة قيل إنها هي والدة ابنه، لكنه تم نفي الأمر لاحقا، ونشرت بعض المواقع أن الفتاة التي ظهرت في الصورة مع قصي هي إحدى معجباته.

يذكر أن خولي ظهر مؤخرا في لقاء تلفزيوني وتحدث عن ابنه "العميد" للمرة الأولى ، لافتا الى أن ابنه أصبح عمره الآن عاما ونصف العام.

سيريانيوز

رئيس حكومة لبنان يبحث مع الشرع مصير المفقودين والمعتقلين اللبنانيين بسوريا

اعلنت رئاسة الوزراء اللبنانية ان رئيس الحكومة سلام نواف بحث، خلال زيارته التي اجراها الى سوريا، مع رئيس الجمهورية في المرحلة الانتقالية احمد الشرع، عدد من الملفات أبرزها مسألة مصير المفقودين والمعتقلين اللبنانيين في سوريا.

وفد سوري برئاسة الشيباني يعتزم المشاركة باجتماعات صندوق النقد الدولي في واشنطن

أفادت وكالة "رويترز"، نقلاَ عن مصادر مطلعة، ان وفد رسمي، برئاسة وزير الخارجية في حكومة تصريف الاعمال، أسعد الشيباني، قد يزور واشنطن، للمشاركة في اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي أواخر الشهر الجاري.