أخبار الرياضة

يوفنتوس بطل ايطاليا يعيين ماوريتسيو ساري مدربا بعقد لثلاثة أعوام

بوفنتوس

16.06.2019 | 23:47

 أعلن يوفنتوس بطل الدوري الإيطالي لكرة القدم الأحد تعيين ماوريتسيو ساري مدربا له بعقد لثلاثة أعوام، بعد موسم أمضاه مع تشلسي الإنكليزي قاده خلاله الى لقب مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ".

وأكد نادي السيدة العجوز المتوج بطلا لإيطاليا في المواسم الثمانية المنصرمة، أن ساري (60 عاما) المدرب السابق لنابولي، سيعود الى بلاده من بوابة نادي تورينو، حيث سيخلف ماسيمليانو أليغري الذي أعلن عن رحيله عن النادي بنهاية الموسم المنصرم بعدما قاده الى لقب الدوري الإيطالي خمس مرات تواليا.

وأورد يوفنتوس في بيان "الآن، عاد ماوريتسيو ساري الى إيطاليا حيث درب معظم مسيرته. ومن اليوم، سيتولى مهامه في يوفنتوس بعقد يمتد حتى 30 حزيران/يونيو 2022".

وفي توقيت متزامن تقريبا، أكد تشلسي رحيل المدرب الذي تولى مهامه معه صيف 2018 خلفا لمواطنه أنطونيو كونتي، وقاده الى اللقب القاري وإنهاء الدوري الإنكليزي الممتاز في المركز الثالث.

وأشار النادي اللندني المملوك من الثري الروسي رومان أبراموفيتش الى أنه توصل والنادي الإيطالي الى "اتفاق بشأن إنهاء مبكر لعقد ماوريتسيو ساري مع تشلسي الذي يتبقى منه عامان، بناء لطلبه".

وبهذه الخطوة، يعود ساري الى بلاده حيث أمضى الجزء الأكبر من مسيرته. وحيث كانت المهمة الأخيرة له قبل الانتقال الى تشلسي، الإشراف على الإدارة الفنية لنابولي بين العامين 2015 و2018.

واختير ساري أفضل مدرب في إيطاليا لموسم 2015-2016، علما بأنه قاد نابولي الى الحلول وصيفا ليوفنتوس مرتين (2016 و2018).

سيريانيوز

بيدرسن: هناك حاجة لتصحيح المسار فيما يتعلق بالملف الامني والانتقال السياسي بسوريا

أدان الموفد الاممي الى سوريا غير بيدرسن، الانتهاكات التي جرت بحق المدنيين في السويداء بالاضافة للغارات الاسرائيلية على مناطق سورية، مشيرا الى ان المرحلة الانتقالية في سوريا شهدت "تصعيداَ عنيفاَ، وأكد على الحاجة الملحة لتصحيح المسار فيما يتعلق بالملف الامني والانتقال السياسي.

"الادارة الذاتية": لا اتفاق استلام وتسليم مع دمشق ونتجه لدمج مؤسساتنا ضمن اطار وحدة سوريا

نفى المتحدث باسم وفد "الادارة الذاتية"، في مفاوضاته مع الحكومة السورية، ياسر السليمان، الحديث عن وجود اتفاق "استلام وتسليم" مع دمشق، مشددًا على أن جوهر العملية يتمثل في دمج المؤسسات ضمن رؤية تستهدف الحفاظ على وحدة البلاد.