يكشف فيلم "هالف تايم" الوثائقي الجديد عن كواليس حياة الفنانة العالمية جينيفر لوبيز وعن المواقف الصعبة والعقبات التي تمر بها في الخفاء.
وذكرت وسائل اعلام أن الفيلم المنتظر من إنتاج شبكة "نتفليكس" وسُيعرض على المنصة في 14 حزيران المقبل وسيسلط الضوء بشكل كبير على مسيرتها الفنية في الأعوام الأخيرة.
ويظهر المقطع الترويجي للفيلم الذي جمع عدداً كبيراً من اللقطات لجينيفر لوبيز تتدرب مع الراقصين بجدية لتتقن عروضها وتعطيهم ارشادات ونصائح من تجربتها ورأيها في تسليط الأضواء وعدسات المصورين عليها، وتوقعها الفوز بجائزة أوسكار.
وتكشف لوبيز خلال الفيلم عن فقدان ثقتها بنفسها وأن حياتها ليست مثالية كما يرجّح الجميع، وقد مرّت بالكثير من الصعوبات والفترات المعقّدة وتأثّرت سلباً بما يقوله الإعلام عنها مثل عدم قدرتها على الغناء، وتعرّضها لضغوط نفسية بسبب عملها.
وتشرح النجمة العالمية في إحدى اللقطات أنها كافحت طوال حياتها من أجل إيصال صوتها للناس وجعلهم ينظرون إليها بجدية، وتقديم عروض راقصة حقيقية وأكثر من مجرد استعراض.
سيريانيوز
