الأخبار المحلية
"الديمقراطي الكردي" ينفي اتهامات تركيا بمسؤوليته عن تفجير أنقرة
رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي صالح مسلم
نفى رئيس حزب "الاتحاد الديمقراطي الكردي" صالح مسلم، يوم الخميس، الاتهامات التركية الموجهة لحزبه بتنفيذ التفجير الذي وقع أمس في أنقرة، وذلك عقب بعدما أعلنت تركيا هوية منفذه وأنه من أعضاء الحزب الكردي.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مسلم قوله "نحن نرفض هذا تماما"، معتبرا ذلك "محاولة تركية لتصعيد القتال شمال سوريا".
وكان رئيس الحكومة التركي أحمد داود أوغلو قال يوم الخميس، إن عناصر من "حزب العمال الكردستاني" بالاشتراك مع عنصر من "وحدات الحماية الكردية"، تسلل من سوريا إلى الأراضي التركية، نفذوا تفجير أنقرة.
ووقع في العاصمة التركية يوم الأربعاء تفجيراً استهدف سيارات عسكرية، اسفر عن مقتل 28 شخص، وإصابة 61 آخرين.
وفي سياق آخر، قال مسلم أن "وحدات حماية الشعب الجناح المسلح للحزب لم يطلق النار على تركيا"، مضيفاً "أستطيع أن أؤكد أن وحدات حماية الشعب لم تطلق رصاصة واحدة على تركيا... إنها لا تعتبر تركيا عدوا."
وبدأت القوت التركية يوم السبت الماضي، قصفاً مدفعياً على مواقع شمال سوريا تسيطر عليها قوات كردية وأخرى للجيش النظامي، فيما قالت أنه "رد بالمثل" على إطلاق نيران باتجاه قاعدة عسكرية تركية، قبل أن يتفق مجلس الأمن مساء أمس على مطالبة تركيا بـ"احترام" القانون الدولي ووقف القصف، الأمر الذي رد عليه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالقول إنه لن يسمح بإقامة "جيب كردي" سوري على حدود بلاده، وأن وقف قصف مقاتلين أكراد "غير وارد".
وتتهم تركيا حزب "الاتحاد الديموقراطي" في سوريا و"وحدات حماية الشعب" التابعة له بانهما "منظمتان ارهابيتان" بحكم قربهما من "حزب العمال الكردستاني" الذي تخوض نزاعا مسلحا معه منذ 1984.
سيريانيوز
من المنامة.. الشيباني: سوريا تسعى لتكون محور تعاون لا مركزاً للاستقطاب
ترامب: الشرع يقوم بعمل جيد ومن المرجح أن يزور واشنطن قريباَ
الداخلية: منع توقيف المطلوبين لإدارة المباحث الجنائية ما قبل عام 2025
الصحة العالمية تحذر من أن ضعف التمويل يهدد بانهيار القطاع الصحي بسوريا
وزير الصحة يبحث مع وفد فرنسي التعاون لدعم القطاع الصحي
قرار أممي يرحب بتعاون الحكومة السورية مع منظمة الأسلحة الكيماوية
باراك: الشرع سيزور واشنطن 10 الجاري.. ونأمل انضمام سوريا للتحالف الدولي ضد "داعش"
اردوغان يعلن إطلاق برنامج دعم خاص لسوريا
باراك: تقدم السلام في غزة فرصة لإعادة إعمار سوريا ورفع العقوبات لتعزيز الاستقرار الإقليمي


