أخبار العالم
إصابة 4 أشخاص بانفجارين استهدفا مدينة زهدان الايرانية
أصيب 4 أشخاص بينهم 3 من عناصر الشرطة بانفجارين اثنين وقعا بالقرب من مركز للشرطة، يوم الثلاثاء، في مدينة زاهدان الإيرانية.
وأوضحت وسائل إعلامية إيرانية أن الانفجارين نجما عن قنبلتين يدويتي الصنع، موضحة أن الجرحى بينهم 3 عناصر من الشرطة و أصيبوا خلال قيامهم بتفكيك العبوة الناسفة الثانية.
وأشارت إلى الجرحى الأربعة حالتهم الصحية مستقرة في الوقت الحالي.
ونقلت "رويترز" عن موقع نادي الصحفيين الشبان الإخباري المرتبط بمحطة الإذاعة والتلفزيون الرسمية الإيرانية أن "انتحاريين اثنين فجرا نفسيهما أمام مركز للشرطة".
من جانبها، نفت قيادة الشرطة في مدينة زاهدان الإيرانية أن يكون الانفجاران ناجمين عن عملية انتحارية.
وأوضح متحدث باسم الشرطة أن "القوات الأمنية عثرت على عبوة ناسفة وانفجرت هذه العبوة قبل أن يتم تفكيكها، والتحقيقات تجري لمعرفة الجهات التي تقف وراء هذا الهجوم ".
بدوره، أكدّ مركز إدارة الحوادث والطوارئ في المدينة أن جميع وحداتها "في حالة تأهب والوضع تحت السيطرة ".
وأعلن تنظيم "جيش العدل" الذي تعتبره إيران إرهابيا وينشط في سيستان وبلوشستان جنوب شرق البلاد، مسؤوليته عن التفجيرين.
وقال "جيش العدل" في بيان أنه استهدف مركزاً للشرطة "بقنبلتين قويتين"، مما دمر سيارة ودراجة نارية تابعتين للشرطة.
يشار إلى أن "جيش العدل" هو تنظيم تابع للمعارضة في إيران و بدأت تلك الجماعة نشاطها بعد أشهر على إعدام عبد المالك ريغي زعيم حركة "جند الله" البلوشية, ويهدف لمحاربة الدولة التي يتهمها بالطائفية دفاعاً عن أهل السنة في إيران و العالم، وضرب الآلية العسكرية في إقليم بلوشستان وإرباك إيران داخلياً.
سيريانيوز
الخارجية: الغاء قانون "قيصر" يهيئ الظروف لمشاريع اعادة الاعمار وتنشيط الاقتصاد
الشيباني يعلن عودة سوريا كدولة تحترم حقوق الإنسان
سوريا وفرنسا تبحثان تعزيز التنسيق لمواجهة التهديدات الإرهابية
وزير النقل يناقش مع مسؤولة أممية تنفيذ مشاريع في قطاع النقل والبنى التحتية
الشرع: ملتزمون بالعدالة الانتقالية لضمان محاسبة كل من انتهك القانون
الداخلية: احباط محاولة تهريب مواد مخدرة قادمة من لبنان
الشرع وبن سلمان يبحثان تعزيز التعاون وتحقيق التعافي الاقتصادي بسوريا
وزير العدل: لاسجناء لبنانيين بسوريا.. واتصالات مستمرة مع لبنان بشأن الموقوفين السوريين
لجنة أممية: المرحلة الانتقالية في سوريا ما زالت "هشة"


