الحل السياسي ونظام الاسد.. و"دق المي وهي مي"!!؟

كل سوري يتطلع اليوم الى الحل، ولما لم يعد بالامكان العودة الى حكم شمولي عموما، وحكم شمولي على رأسه بشار الاسد.. فإن تعنت النظام في رؤيته للحل باعادة كل شيء كما كان قبل العام 2011 هو العقبة الوحيدة امام السوريين للمضي نحو المستقبل.

كل سوري يتطلع اليوم الى الحل، ولما لم يعد بالامكان العودة الى حكم شمولي عموما، وحكم شمولي على رأسه بشار الاسد.. فإن تعنت النظام في رؤيته للحل باعادة كل شيء كما كان قبل العام 2011 هو العقبة الوحيدة امام السوريين للمضي نحو المستقبل.

 


المواضيع الأكثر قراءة

SHARE

close