إلتقوه في قصره قبل بداية رمضان، ولكن في آخر يوم تبين أنهم تمكنوا من التسلل إلى قلوب السوريين ليقوضوا آخر ما بقي لبشار الاسد من مكانة في قلب بعض السوريين..