لو احتاجت الانتخابات جولة ثانية لتحديد الفائز بمنصب الرئيس في تركيا، وسواء وصل الحزب الحاكم الحالي او المعارضة فإن سياسة تركيا تجاه السوريين في الداخل وحتى اتجاه الازمة السورية لن تتغير كثيرا.