الأخبار المحلية
تركيا تزيل ألغام "داعش" من حدودها مع سوريا

الحدود السورية التركية
أرسلت تركيا، يوم الثلاثاء، عربة لنزع ألغام زرعها تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) على الشريط الحدودي المحاذي لمدينة جرابلس، شمال شرق محافظة حلب.
وذكرت وكالة (الأناضول) التركية أن كاسحة الألغام وصلت إلى قضاء قارقامش في ولاية غازي عينتاب صباح الثلاثاء، حيث اتخذ الجيش التركي تدابير أمنية واسعة في المنطقة، للتصدي لأي هجوم محتمل، وأُرسلت سيارات إسعاف وطواقم طبية أيضا، تحسبا لأية إصابات قد تقع أثناء إزالة الألغام.
ويسيطر تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) على مدينة جرابلس الحدودية، بينما تقول الحكومة التركية، منذ عامين، إنها تسعى لإقامة منطقة آمنة تمتد منها إلى اعزاز شمال حلب، دون أن تبدأ خطوات لتنفيذها.
وتأتي العملية التركية، بعد يوم واحد من إعلان فرقة "السلطان مراد"، التابعة لـ"الجيش الحر"، القرى الواقعة بين بلدتي جرابلس واعزاز "منطقة عسكرية"، حيث نصحت الفرقة في بيان صدر يوم الاثنين، أهالي القرى الواقعة ضمن المنطقة المذكورة بمغادرتها "حرصًا على سلامتهم"، لافتة إلى "عدم المسؤولية عنهم" فور إعلان البيان.
وبدأ “داعش” بزرع الألغام على طول المناطق التي يسيطر عليها في الجانب السوري من الحدود السورية التركية المشتركة منذ بداية شهر أيار الماضي، وذلك في المناطق الممتدة من مدينة جرابلس الحدودية التي يسيطر عليها التنظيم، وصولاً إلى بلدة دوديان شمال بلدة صوران بريف حلب الشمالي، وذلك في مناطق حدودية يزيد طولها على 70 كيلومتراً.
وانفجرت هذه الألغام عدة مرات بمواطنين من سكان القرى الحدودية، ما ادى لوفيات وإصابات عديدة.
سيريانيوز

الشرع يعتزم زيارة الامارات وتركيا الاسبوع المقبل

في اتصال مع الشرع.. رئيس وزراء ماليزيا: مستعدون في المساهمة باعادة بناء سوريا

رئيس حكومة لبنان يعتزم زيارة سوريا قريباَ لبحث الملفات العالقة

سوريا وكوريا الجنوبية توقعان على اتفاقية إقامة علاقات دبلوماسية

وزير الدفاع اللبناني: العلاقات بين سوريا ولبنان ستشهد "مرحلة جديدة"

بعد قرار واشنطن... الأمم المتحدة: وضع سوريا وعضويتها بالأمم المتحدة سيبقى دون تغيير

فيدان: سياسة اسرائيل ضمان أمنها من خلال اضعاف دول المنطقة ستجلب المشاكل

قرار بنقل سفيري سوريا في روسيا والسعودية الى الادارة المركزية بدمشق

تعيين عبد القادر حصرية حاكماً لمصرف سوريا المركزي

الشرع : الحكومة الجديدة ابتعدت في تشكيلتها عن المحاصصة وذهبت باتجاه المشاركة
