المنوعات
سلاف فواخرجي توجه تحية لروح حسان يونس: "بتمنى تكون بالمكان الأفضل"

وجهت الفنانة سلاف فواخرجي تحية لروح الفنان الراحل حسان يونس الذي توفي منذ أيام بعد صراع مع مرض القلب.
ونشرت فواخرجي عبر حسابها الشخصي على (فيسبوك) صورة من عمل جمعها بالراحل، وعلقت قائلة "مشهد قاسي دايما بذكره بتفاصيله ، كنا بمسلسل الارواح المهاجرة لشوقي الماجري المفترض انو الشخصية اللي عم أديها بتموت وعيلتها بتقضي كل الليل عم تبكي .. حتى بالحقيقة في ناس من الضيعة تأثرت وبقيت عالباب عم تبكي... يومها انا تعبت نفسيتي كتير من الحالة والكل عم يبكي جنبي وينوح ... الفنان حسان يونس كان آخد دور أبي وكان هو الوحيد المبتسم بين الممثلين، وشافني الأستاذ حسان مزعوجة بدي اخلص من مشاهد المرض والموت".
وتابعت "اختار الأستاذ حسان أنو يفتح معي حديث لحتى يريحني عن فلسفة الموت وحلاوته وطلبه ... والسعي للمكان الآخر ...وماكان عارف انو بهالحديث تعبني اكتر وخلاني انا كمان ابكي ... لما شافني هيك حضني ورجع حاسب نفسه وقتها وقلي "حقك عليي يابنتي كان كل همي ترتاحي"
واضافت "بتمنى يكون الأستاذ حسان بإيمانه وبحساسيته العالية وروحانيته بالمكان الافضل والاحسن والاريح متل ماكان عم يفكر دائما ويحلم ".
وتوفي الفنان السوري حسان يونس صباح الاثنين، عن عمر يناهز 73 عاماً، بعد صراع مع المرض.
وشارك خلال حياته الفنية بالعديد من الأعمال منها "أسعد الوراق" و"الزباء" و"طقوس الحب" و"الكراهية" و"الخطوات الصعبة" و"غضب الصحراء" و"الفراري" و"المجهول" و"قصص الغموض" و"ليل المسافرين" و"أولاد القيمرية" و"لورنس العرب"، وكانت آخر مشاركاته في المسلسل العربي المشترك "يا صديقي".
سيريانيوز
TAG: منوعات، سلاف فواخرجي

باراك: تقدم السلام في غزة فرصة لإعادة إعمار سوريا ورفع العقوبات لتعزيز الاستقرار الإقليمي

القنصل السوري في دبي يعلن انشقاقه ... والخارجية ترد

قوات "قسد" تسلم وفد من حكومة دمشق عدداَ من المعتقلين لديها

اردوغان يرسل مذكرة للبرلمان لتمديد مهام القوات التركية بسوريا

قطع أشجار معمرة في حديقة الجلاء بدمشق لصالح مشاريع استثمارية يثير غضب السكان

بعملية مشتركة مع سوريا... العراق يضبط مواد مخدرة ويقبض على متهمين مطلوبين دوليا

المانيا... محاكمة 5 لاجئين سوريين بتهم ارتكاب جرائم حرب بسوريا

وزارة النقل تجتمع بوفد أوروبي لبحث مشاريع استثمارية في قطاع النقل

الشيباني: نعمل على معالجة آثار "الدبلوماسية الابتزازية" السابقة.. ونرفض اشكال التقسيم
