جدير بالذكر
مذبحة نيلي.. إحدى اسوأ المجازر في التاريخ الحديث راح ضحيتها آلاف المسلمين في الهند

حدث في مثل هذا اليوم 18 شباط وقوع أسوأ مجزرة، منذ الحرب العالمية الثانية، في ولاية أسام الهندية التي راح ضحيتها الاف المسلمين.
وجرت مذبحة "نيلي" بولاية اسام عام 1983، ودامت 6 ساعات، حيث قام بها رجال من قبيلة "لالونج"، مدججين بالأسلحة بمداهمة القرية ومحاصرتها من جميع الجوانب.
ودامت المجزرة 6 ساعات، حيث اسفرت عن مصرع 2191 شخصًا، معظم الضحايا كانوا من النساء والأطفال.
الا ان الأرقام غير الرسمية تشير الى مقتل أكثر من 5000 شخص، من 14 قرية، وكان معظم الضحايا في الأساس من بنغلاديش.
وجاءت المذبحة بسبب قرار السلطة في ولاية أسام بإجراء انتخابات مثيرة للجدل عام 1983 في خضم التوترات التي كانت سائدة بالولاية.
تابعونا عبر حساباتنا على شبكات التواصل : تيليغرام ، فيسبوك ، تويتر.
وبدأت القصة مع وفاة أحد أعضاء برلمان لوك سابها ويُدعى هيرالال باتواري عام 1978، مما استوجب إجراء انتخابات فرعية، وخلال عملية الانتخابات، لوحظ زيادة عدد الناخبين بشكل هائل (وتُعزى هذه الزيادة إلى الهجرة غير الشرعية بحسب ما قيل).
وقد طالب اتحاد طلاب ولاية أسام (AASU) بتأجيل الانتخابات إلى حين حذف أسماء "الرعايا الأجانب" من كشوف الانتخابات. وقام اتحاد طلاب ولاية أسام فيما بعد بإثارة قلاقل للضغط على الحكومة وإجبارها على تحديد المهاجرين وطردهم..
وقامت قوات تابعة للجيش الهندي بحراسة ولاية أسام في الوقت المقرر فيه إجراء الاقتراع، الا ان التدابير فشلت في حماية المسلمين، من وقوع المذبحة من قبل "العصابات" الذين شنوا هجومهم بشكل مفاجئ على القرية.
سيريانيوز

الشرع يعتزم زيارة الامارات وتركيا الاسبوع المقبل

في اتصال مع الشرع.. رئيس وزراء ماليزيا: مستعدون في المساهمة باعادة بناء سوريا

بعد قرار واشنطن... الأمم المتحدة: وضع سوريا وعضويتها بالأمم المتحدة سيبقى دون تغيير

فيدان: سياسة اسرائيل ضمان أمنها من خلال اضعاف دول المنطقة ستجلب المشاكل

قرار بنقل سفيري سوريا في روسيا والسعودية الى الادارة المركزية بدمشق

تعيين عبد القادر حصرية حاكماً لمصرف سوريا المركزي

الشرع : الحكومة الجديدة ابتعدت في تشكيلتها عن المحاصصة وذهبت باتجاه المشاركة

سوريا: تعديل وضع بعثتنا بنيويورك إجراء إداري لا يعكس تغييراً في الموقف الأميركي

مقتل سوريين اثنين بغارة اسرئيلية على جنوب لبنان
