خرج الفنان باسم ياخور عن صمته، ورد على جدل تصريحاته، التي صدرت مؤخراَ بعد سقوط النظام السوري السابق.
وقال ياخور، عبر منصة "بلينكس"، انا "اتحدث عن وجهة نظري ومن يفهمها بشكل صح فهو حر، ومن يفسرها بشكل خاطئ فإما لأهداف أو نوايا سيئة وهذه مشكلته أو يكون عاجز عن فهمها فيمكنه إعادة مشاهدة اللقاء ليفهمها بشكل أفضل".
وأضاف انا "لم أترحم على من رحل، كما فسر كثيرون هذا الكلام على الإطلاق، تحدثت عن نوعية من الناس التي تمارس المزاودة علينا، وهم أنفسهم الذين كانوا يصفقون، كان كلامي بسيطًا وواضحاَ".
وأشار إلى أن "هناك من حاولوا خلق الأكاذيب ونشرها لأغراض شخصية تتعلق بالخلافات المهنية أو المادية"، مؤكداَ أن "أسوأ ما يمكن أن يحدث هو استغلال ظرف سياسي أو إنساني لتصفية الحسابات بهذه الطريقة".
وكان ياخور عبر عن رأيه من الاحداث التي جرت في سوريا، بعد سقوط النظام السابق، حيث اتهم بتغيير موقفه، نظراً لكونه كان من المقربين من نظام الاسد..
و تحدث ياخور، عن رأيه من التطورات الحاصلة ، بعد استلام الادارة السورية الجديدة السلطة، وأشار الى ان مسألة عودته الى سوريا، ستكون بشروط معينة، رافضاَ رؤية نفسه مشمولاَ بحالة "التكويع"، وبين أن مواقفه المؤيدة للنظام اثرت عليه بشكل كبير في عمله وانتشاره المهني، واعتبر انه لو كان بصف المعارضة لانقلبت أحواله الفنية للأحسن واموره اصبحت افضل.
سيريانيوز
