الاخبار السياسية
ميركل وهولاند: استخدام الأسد المتكرر للكيماوي يجب أن يقابل بالعقوبات
اتفقت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند, يوم الجمعة, على مواصلة الجهود من اجل تحميل الرئيس بشار الأسد مسؤولية "الأعمال الإجرامية", التي ارتكبت في سوريا, وذلك في اشارة للهجوم الذي استهدف بلدة خان شيخون بريف ادلب.
وقالت الحكومة الألمانية, في بيان, نشرته وكالة (رويترز), بعد الحديث الهاتفي بين الرئيس الفرنسي والمستشارة الألمانية , ان "الرئيس الأسد وحده هو المسؤول عن هذه التطورات."
وأضاف البيان أن "استخدام الأسد المتكرر للأسلحة الكيماوية وجرائمه بحق الشعب السوري يجب أن تقابل بالعقوبات".
واتفق الطرفان, بحسب البيان, على مواصلة الجهود الرامية لتحميل الرئيس الأسد مسؤولية "الأعمال الإجرامية".
كما جاء في البيان ان " ألمانيا وفرنسا تدعوان المجتمع الدولي إلى حشد الجهود من أجل انتقال سياسي في سوريا."
وجاء ذلك عقب توجيه القوات الأميركية ضربات صاروخية إلى مطار الشعيرات العسكري في محافظة حمص، بأمر من الرئيس دونالد ترامب, وذلك ردا على هجوم بأسلحة كيماوية في خان شيخون بادلب, والذي اسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.
واسفرت الضربات الامريكية على القاعدة الجوية , بحسب بيان لقيادة الجيش, عن مقتل 6 عسكريين واصابة اخرين وحدوث اضرار مادية كبيرة .
وصعدت الدول الغربية من لهجتها عقب الهجوم على ادلب, محملة النظام السوري المسؤولية, الامر الذي نفاه الاخير, حيث قدمت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، مشروع قرار في مجلس الأمن للتنديد في هذا الهجوم, لكن التصويت على مشروع القرار تم تأجيله, في ظل خلافات بين روسيا من جهة وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة من جهة أخرى.
سيريانيوز
الخارجية: الغاء قانون "قيصر" يهيئ الظروف لمشاريع اعادة الاعمار وتنشيط الاقتصاد
الشيباني يعلن عودة سوريا كدولة تحترم حقوق الإنسان
سوريا وفرنسا تبحثان تعزيز التنسيق لمواجهة التهديدات الإرهابية
وزير النقل يناقش مع مسؤولة أممية تنفيذ مشاريع في قطاع النقل والبنى التحتية
الشرع: ملتزمون بالعدالة الانتقالية لضمان محاسبة كل من انتهك القانون
الداخلية: احباط محاولة تهريب مواد مخدرة قادمة من لبنان
الشرع وبن سلمان يبحثان تعزيز التعاون وتحقيق التعافي الاقتصادي بسوريا
وزير العدل: لاسجناء لبنانيين بسوريا.. واتصالات مستمرة مع لبنان بشأن الموقوفين السوريين
لجنة أممية: المرحلة الانتقالية في سوريا ما زالت "هشة"


