الاخبار السياسية
تعليقا على الاتهامات السورية.. بريطانيا: لا نورد أسلحة لأي طرف في سوريا
نفت بريطانيا, مساء الأربعاء, الاتهامات التي وجهتها السلطات السورية بخصوص امدادها اسلحة كيماوية لمسلحي المعارضة بسوريا.
واكد مكتب بعثة بريطانيا لدى الأمم المتحدة لوكالة (تاس) الروسية أن "بريطانيا لا تورد أي أسلحة لأي من الأطراف في سوريا".
وأجاب المتحدث "نعم" على سؤال ما إذا كان رده يشمل الأسلحة الكيميائية أيضا.
وجاء ذلك بالتزامن مع نفي البنتاغون وشركة "نون ليثال تكنولوجيز" الأمريكية, الاتهامات التي وجهتها السلطات السورية لهما بتزويدهما المعارضة السورية بذخائر ومواد كيماوية.
وكان نائب وزير الخارجية فيصل المقداد وجه, يوم الاربعاء, اتهاماَ للولايات المتحدة الامريكية وتركيا وبريطانيا بامداد المسلحين في سوريا بمواد وذخائر كيماوية, تم اكتشافها بعد تحرير بعض المناطق من قبل الجيش السوري .
وأوضح المقداد أن الحديث يدور عن قنابل تحتوي على مواد "CS" و"CN" المنتجة من قبل شركة " Federal Laboratories " في الأراضي الأمريكية, كما تم العثور على مواد مصنوعة من قبل شركتي " Cherming Defence UK " (بريطانيا) وشركة "NonLethal Technologies "(الولايات المتحدة)".
وعلقت الامم المتحدة على هذه الانباء بانها قررت دراسة التصريحات التي أدلاها المقداد, اما موسكو فاعربت عن دهشتها من الاتهامات.
وتاتي الاتهامات في وقت تترقب دمشق زيارة وفدَ من منظمة "حظر الكيماوي" الى دمشق في غضون ايام في إطار التحقيق في استخدام الكيميائي ببلدة خان شيخون..
ويتبادل النظام والمعارضة مراراً الاتهامات بخصوص تعرض عدة مناطق لاسيما في حلب وادلب وريف دمشق للاستهداف بغاز الكلور, وسط تأكيدات مستمرة من قبل التصريحات الرسمية بان سوريا تخلصت من الكيماوي بشكل كامل.
سيريانيوز
جلسة لمجلس الامن للاستماع إلى إحاطة البعثة التي زارت سوريا
البنتاغون: مقتل جنديين أمريكيين ومترجم بهجوم شنه "داعش" في تدمر
ترامب: "داعش" هو المسؤول عن هجوم تدمر .. وسنرد على أي اعتداءات في سوريا
الشيباني: تصويت مجلس الشيوخ الغاء قانون "قيصر" يفتح آفاق للتعاون بين سوريا والعالم
لافروف: لم نخن سوريا وماحدث العام الماضي شأن داخلي
الداخلية: منفذ هجوم تدمر ليس له أي توصيف قيادي داخل الأمن الداخلي
العثور على مقبرة جماعية داخل مبنى أمن الدولة سابقاَ في ادلب
الداخلية: احباط محاولة تهريب شحنة أسلحة باتجاه لبنان
الطوارئ: مساحات أراضي واسعة غير قابلة للزراعة أو الاستثمار بسبب الألغام


