أخبار العالم
50 قتيلا حصيلة قتلى تفجير غازي عينتاب بتركيا.. واردوغان يرجح وقوف "داعش" وراءه

ارتفعت حصيلة الهجوم الانتحاري الذي استهدف حفل زفاف في مدينة غازي عينتاب جنوب تركيا، والمحاذية للحدود السورية, ليل السبت, الى 50 قتيلا , في وقت رجح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وقوف تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) وراء الاعتداء.
واوضحت ولاية غازي عينتاب, في بيان, نشرته وكالة انباء (لاناضول) ان "عدد قتلى التفجير ارتفع الى 50 شخصا".
وكانت وكلات انباء نقلت عن محافظ غازي عينتاب علي ييرليكايا ومصادر امنية وطبية تركية قولها ان "الهجوم اسفر عن إصابة حوالي مئة شخص بجروح ".
بدوره, رجح الرئيس التركي رجب طيب إردوغان, في بيان, نشرته وكالات انباء, قيام مقاتلين من تنظيم "داعش" بتنفيذ التفجير ", مشيرا الى "عدم وجود فرق بين الداعية فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة وتنظيم "داعش".
وشارك عدد كبير من الأكراد في حفل الزفاف، بينهم نساء وأطفال, حيث قال "حزب الشعوب الديموقراطي" المؤيد للأكراد, في معرض إدانته للاعتداء, إن "عددا كبيرا من الأكراد قتل في الهجوم".
وجاء التفجير بعدما وقعت عدة تفجيرات الأسبوع الماضي في جنوب وجنوب شرق تركيا، أسفرت عن سقوط ضحايا, ونسبتها الحكومة التركية إلى "حزب العمال الكردستاني".
وتعتبر غازي عينتاب من أكثر المدن التركية الحدودية التي تشهد تواجدا كبيرا للسوريين، وتتاخم مناطق سورية يسيطر عليها تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).
وتعاني تركيا من تبعات محاولة الانقلاب التي شهدتها منذ 15 تموز, كما تعيش حالة تأهب بعد عدة انفجارات شهدتها عدة مناطق في الآونة الأخيرة , نسبتها الحكومة إلى تنظيم "داعش" والأكراد.
سيريانيوز

عقوبات اوروبية على خمسة أشخاص مرتبطين بنظام الأسد.. والخارجية السورية ترحب

بعد اغلاقه مؤقتاً.. سوريا تعيد فتح مجالها الجوي أمام حركة الطيران المدني

الشيباني: قرار ترامب الغاء العقوبات على سوريا يمثل نقطة تحول مهمة

بعد زيارة وفد اممي ادلب وحلب..الأمم المتحدة: 16 مليون سوري بحاجة لمساعدات

وزير الماني: اتصالات مع دمشق حول اعادة المجرمين من السوريين لبلادهم

وزير الطاقة الاردني: نجري مفاوضات مع دمشق لتزويد سوريا بالكهرباء

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتقال "خلية" بجنوب سوريا "تحركها إيران"

تقرير يتهم قوات الحكومة السورية بقتل نحو 1500 سوري علوي خلال أحداث الساحل

وزير خارجية اسرائيل يشترط الاحتفاظ بالجولان مقابل التطبيع مع سوريا
