أخبار العالم

صحيفة: قضية طلاق حاكم دبي والأميرة هيا ستكون الأكبر بتاريخ بريطانيا

29.10.2021 | 14:45

كشفت صحيفة التايمز البريطانية ان قضية انفصال الاميرة "هيا بنت الحسين" من حاكم دبي محمد بن راشد ال مكتوم ستكون اكبر قضية طلاق في تاريخ بريطانيا، بعد توقعات بحصول الاميرة هيا على اكثر من نصف مليار دولار.

وقالت الصحيفة إن أكبر قضية طلاق في تاريخ بريطانيا بدأت يوم الأربعاء، حيث وصلت الأميرة الأردنية هيا بنت الحسين، 47 عاما إلى المحكمة مطالبة بحصة من ثروة حاكم دبي"، مشيرة الى ان "الأميرة هيا تطالب بتسوية مالية بعد انهيار زواجها من حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد المكتوم، 72 عاما". 

وأضافت الصحيفة أن "جلسة استماع ستعقد على مدى 10 أيام في المحكمة العليا برئاسة القاضي "مور" وستقرر حجم المبلغ الذي ستحصل عليه الاميرة وولديها".

وتابعت الصحيفة  إن "تفاصيل الاستماع، الذي سيجري أمام الصحافيين لا تزال سرية حتى هذا الوقت، لكن الخبراء يتوقعون قبل بدء التسوية المالية إنها قد تزيد عن الـ 450 مليون جنيه إسترليني (615 مليون دولار) التي منحتها محكمة بريطانية عام 2017 إلى تاتانيا أخميدوفا، زوجة الملياردير الروسي السابقة فرخد اخميدوف، وتم تخفيض المبلغ إلى 150 مليون في شهر تموز".

وتمثل الأميرة المحامية البارونة المحافظة شاكلتون التي تضم قائمة زبائنها في قضايا الطلاق الأمير تشارلز، ولي العهد البريطاني. 

وكان قاض بارز قد أصدر في الشهر الماضي قرارا أدان فيه الشيخ المكتوم بتهمة التجسس على هتف الأميرة وفريق المحامين الذين يدافعون عنها بمن فيهم شاكلتون وكذا الطاقم الأمني، فيما رفض الشيخ محمد قرار القاضي. 

يشار الى ان الأميرة هيا، وهي أصغر زوجات الشيخ الست قد هربت إلى لندن مع ولديها في عام 2019، بعدما اتهمها بعلاقة مع حارسها البريطاني.

سيريانيوز

 


TAG:

تعليقا على استهداف المنطقة الجنوبية.. سوريا تطالب المجتمع الدولي بمحاسبة اسرائيل

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين، يوم الجمعة، الهجوم الي شنته الطائرات الاسرائيلية على مواقع بالمنطقة الجنوبية، مطالبة المجتمع الدولي باتخاذ اجراءات لوقف هذه الاعتداءات على الأراضي السورية.

مملوك يلتقي ممثلي البحرين وسلطنة عمان والعراق على هامش الاجتماع الدولي لمسؤولي القضايا الأمنية

التقى مستشار شؤون الأمن الوطني في الأمانة العامة لرئاسة الجمهورية علي مملوك، يوم الاربعاء، ممثلي البحرين وسلطنة عمان والعراق كلا على حدا، وذلك على هامش الاجتماع الدولي لمسؤولي القضايا الأمنية، المنعقد في مدينة سان بطرسبورغ بروسيا.