أخبار العالم
وزير الدفاع الايراني: الضربة التالية تتوقف على رد واشنطن على الضربة الاولى
قال وزير الدفاع الايراني أمير حاتمي يوم الاربعاء اننا "استخدمنا صواريخ قصيرة المدى في قصف القاعدتين الأمريكيتين في العراق فيما اشار الى ان الضربة التالية تتوقف على رد واشنطن على الضربة الأولى.
ووصف حاتمي في تصريحات للتلفزيون الرسمي الايراني الهجوم الصاروخي على قاعدة عين الأسد بـ "الانتقام القاسي" على اغتيال قائد فيلق القدس اللواء قاسم سليماني".
واضاف حاتمي أن "الضربة التالية تتوقف على رد واشنطن على الضربة الأولى"، مضيفا "استخدمنا صواريخ قصيرة المدى... آمل أن يكون هذا درسا لا ينسى لأمريكا".
وتابع وزير الدفاع الايراني ان "رد إيران على أي انتقام أمريكي سيكون متناسبا مع ما ستفعله أمريكا" مضيفا أن الرئيس دونالد ترامب "حول الإدارة الأمريكية إلى حكومة إرهابية".
وأعلن الحرس الثوري الإيراني، استهداف قاعدتي اربيل وعين الاسد في العراق، ردا على اغتيال قائد فيلق القدس الذي أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أنها قتلته في غارة بمطار بغداد قبل أيام.
وكانت استخبارات الحرس الثوري، قالت إن الضربة العسكرية التي تمت بـ15 صاروخا بالستيا انطلقت من الأراضي الإيرانية، استهدفت 20 موقعا حساسا في القاعدتين الأمريكيتين، لا سيما في قاعدة عين الأسد الجوية في الأنبار غرب العراق، مشيرة إلى أنه قتل 80 جنديا أمريكيا وتم تدمير طائرات مروحية ومعدات عسكرية أمريكية.
وكانت وزارة الدفاع الامريكية قالت إنها ستتخذ كل الإجراءات الضرورية لحماية الجنود الأمريكيين وشركاء وحلفاء أمريكا في المنطقة والدفاع عنهم.
يشار الى ان ايران هددت الولايات المتحدة برد قاس ومؤلم بسبب اغتيال سليماني.
سيريانيوز
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
سوريا تدين زيارة مسؤولين اسرائيليين لأراضيها وتعتبرها "انتهاك لسيادتها"
اجتماع سوري أردني لبناني في عمان لمناقشة مشاريع في مجالات الكهرباء والغاز
مباحثات سورية – لبنانية حول ملفات الموقوفين السوريين والمفقودين اللبنانيين
انتهاك جديد...سرب طائرات اسرائيلية تخترق الاجواء السورية
الدفاع: مقتل جندي وإصابة آخر خلال عملية تفكيك ألغام منطقة أثريا
الأمم المتحدة تستنكر زيارة مسؤولين اسرائيليين جنوب سوريا وتعتبرها "مقلقة"
قوة اسرائيلية تواصل توغلها في قرية معرية بريف درعا... وكاتس: باقون بجبل الشيخ
مقتل سيدة وإصابة زوجها جراء إطلاق نار من قبل مسلحين في مدينة حمص


