الأخبار المحلية
رداً على سقوط قذيفة في الجولان المحتل.. إسرائيل تستهدف مواقع "للنظامي" في ريف القنيطرة
وجهت إسرائيل، يوم الأحد، عدة ضربات على مواقع للجيش النظامي في ريف القنيطرة، وذلك رداً على سقوط قذيفة على هضبة الجولان المحتلة مصدرها الجانب السوري..
وقال الناطق باسم جيش الدفاع الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على صفحته الرسمية في "فيسبوك" إن "جيش الدفاع ضرب قبل قليل منصات مدافع تابعة للنظام السوري في شمال هضبة الجولان السورية ردًّا على سقوط قذيفة في وسط هضبة الجولان الإسرائيلية في وقت سابق اليوم".
وأضاف أدرعي "يعتبر جيش الدفاع النظام السوري مسؤولا عما يحدث داخل أراضيه ولن يحتمل اي محاولة للمس بسيادة دولة اسرائيل وبسلامة سكانها".
كما قال موقع إسرائيلي، إن "قذيفة هاون سقطت في شمال هضبة الجولان بعد ظهر اليوم، جرى اطلاقها كما يبدو من سوريا عن طريق الخطأ خلال المعارك الدائرة هناك. ولم تقع اصابات او اضرار".
ومن جانبها تناقلت مصادر مؤيدة عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء عن غارتين اسرائليتين في ريف القنيطرة، الأولى استهدفت السرية الثالثة شمال غرب حرفا والثانية استهدفت تل الشعار دون أنباء عن وقوع إصابات.
يشار إلى أن الجيش الاسرائيلي أعلن في 22 آب الماضي عن استهدافه قاذفة صواريخ تابعة للجيش السوري, ردا على اطلاق قذيفة باتجاه الجولان المحتل من قبل الجانب السوري.
وسبق للجيش الإسرائيلي استهداف العديد من مواقع القوات النظامية و"حزب الله" اللبناني، في حين كان يكتفي الأخيران بالاحتفاظ بحق الرد.
ويخضع معظم الجانب المقابل للجولان المحتل لسيطرة فصائل مقاتلة، التي كانت سيطرت على معبر القنيطرة قبل عام ونصف، ما أدى إلى انسحاب القوات الأممية التي كانت تراقب تنفيذ اتفاق فك الاشتباك بين سوريا وإسرائيل.
سيريانيوز
من المنامة.. الشيباني: سوريا تسعى لتكون محور تعاون لا مركزاً للاستقطاب
ترامب: الشرع يقوم بعمل جيد ومن المرجح أن يزور واشنطن قريباَ
الداخلية: منع توقيف المطلوبين لإدارة المباحث الجنائية ما قبل عام 2025
الصحة العالمية تحذر من أن ضعف التمويل يهدد بانهيار القطاع الصحي بسوريا
وزير الصحة يبحث مع وفد فرنسي التعاون لدعم القطاع الصحي
قرار أممي يرحب بتعاون الحكومة السورية مع منظمة الأسلحة الكيماوية
باراك: الشرع سيزور واشنطن 10 الجاري.. ونأمل انضمام سوريا للتحالف الدولي ضد "داعش"
اردوغان يعلن إطلاق برنامج دعم خاص لسوريا
باراك: تقدم السلام في غزة فرصة لإعادة إعمار سوريا ورفع العقوبات لتعزيز الاستقرار الإقليمي


