الأخبار المحلية
عرنوس يوجه لوضع رؤية للتعاطي مع الشركات المدمرة.. وبحث اصدار صكوك اسلامية

وجه رئيس مجلس الوزراء حسين عرنوس اللجنة الاقتصادية لوضع رؤية متكاملة للتعاطي مع الشركات المدمرة بما يحقق الجدوى الاقتصادية من خلال إعادة التأهيل أو طرح عدد منها للاستثمار عن طريق التشاركية مع القطاع الخاص لتدخل في العملية الإنتاجية.
وطلب عرنوس التركيز على الصناعات ذات البعد الاستراتيجي كالجرارات والإطارات والبطاريات والاسمنت والأدوية وحليب الأطفال.
وفي سياق اخر، أكد عرنوس أهمية التوسع بعمليات البحث والاستكشاف في المواقع المأمولة لإنتاج الغاز بهدف إدخال المزيد من الآبار بالإنتاج وتأمين المزيد من هذه الكميات لتوليد الطاقة الكهربائية.
من جهة أخرى، ناقش المجلس مشروع الصك التشريعي الخاص بإصدار صكوك إسلامية وصكوك إسلامية سيادية لما تشكله من أداة هامة لتأمين آليات ضخ المدخرات بالاستثمار وتأمين التمويل اللازم للمشاريع الاستثمارية التنموية وتشجيع النشاط الادخاري والاستثماري بما يخدم الاقتصاد الوطني ويساهم بتنشيط التداول في سوق دمشق للأوراق المالية من خلال توفير أدوات مالية جديدة يتم إدراجها فيه.
كما ناقش المجلس مشروع الصك التشريعي الذي يتيح الاستثمار الأمثل في صناعة وتسويق التبغ، وذلك ضمن الحرص على الاستثمار الأمثل للموارد الوطنية المتوفرة على أسس من التكاملية بين القطاعين الزراعي والصناعي والسعي لتسويق المنتجات وفق أعلى قيمة مضافة ممكنة.
ووافق المجلس لوزارة الصحة على إجراءات تسهيل الحصول على اللقاحات اللازمة للحجاج السوريين لموسم الحج القادم، كما وافق على مقترحات وزارة الزراعة لتأمين 100 ألف طن أسمدة.
سيريانيوز

الشرع: نخوض مفاوضات غير مباشرة مع اسرائيل..والمقاتلون الأجانب بسوريا لن يشكلوا تهديداَ لأحد

ماكرون: يجب حماية الطوائف بسوريا ومحاسبة مرتبكي المجازر.. ونعمل على رفع العقوبات تدريجياَ

أول زيارة له الى أوروبا...الشرع يصل فرنسا

وزير خارجية لبنان: نخطط للقاء الشيباني لتسليمه ملف المفقودين اللبنانيين بسوريا

في أول زيارة له الى أوروبا.. الشرع يلتقي ماكرون في باريس الأربعاء

واشنطن: نتوقع محاسبة قياديين بالحكومة السورية مرتكبي أعمال العنف الأخيرة

ضحايا جراء هجوم مسلح على مكتب لتجارة السيارات في أعزاز

الرئاسة السورية تحذر قسد من أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو انشاء كيانات منفصلة

الداخلية: مقتل عنصر أمن بقصف لمسيرة اسرائيلية على أطرف صحنايا
