الحظ و القدر أضيف لهم الحرب..... ثلاثة أمور ألعنها لأن لا يد لي بها ورغم ذلك عليّ أن أتحمل وزرها
قد أتسائل ،لماذا لم أولد قبل أو بعد في حقبةٍ تبشر بفرح الغد...! أتذكر بأن هذا ليس من حقي إنه قانون الوجود نولد من التراب وإليه نعود ،ورغم كرهي للإنتظار عليّ أتفائل به فالمستقبل قادمٌ معه
هههه ها أنا من جديد أتكل على الحظ والقدر أما آن الأوان لأصحى من هذا الوهم ؟
أنا موجود لأغير و أتغير و إن لم أتمرد على الواقع فبأي حقٍ أتذمر
الحرب تباً للحرب تخلق وحيدة و تموت جماعةً، لماذا علي أن أرضخ لكره العالم والمحبة موجودة في كل مكان
القدر كذبةٌ اختلقتها لأعترف بأن في الصبر قوة و بأن الزمان سيغيير كل شيء حتى أنا إذا اعتمدت عليه لن أتغير أو أتحرك.. ههه
الحظ هو كطوق النجاة جميعنا ينتظر وجوده و لكننا إستطعنا البقاء من دونه فلماذا لا نكمل الطريق لعلنا نصل ونختصر الزمان
ثلاث مفردات كنت ألعنها و الآن إعتدتُ ترويضها كي لا تثور عليّ
الحظ و القدر والحرب.
https://www.facebook.com/you.write.syrianews