عجلة الزمن تجر وراءها الأشياء التي تبدو أكثر ثباتا ... فبماذا ضاعت حياتك؟؟

عجلة الزمن تجر وارءها الأشياء التي تبدو أكثر ثباتا...
الوقت سريع الانقضاء, يمر مر السحاب.. ومع أن غالبيتنا تعلم ان ما مضى من الوقت لا يعود ولا يمكن استعادته كما لا يمكن تعويضه الا أن غالبيتنا تضيع حياته لعدم ادراكه أهمية هذه الحقيقة فيشعر بنفسه أنه أضاع أهم ما يملك ولكن بعد فوات الأوان وبعد أن يتملكه شعور الندم على ما مضى وهو بغفلة من الزمان.
وأثار هذا الموضوع تفاعل مغردين على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ما دفعهم لاطلاق هاشتاغ اسموه "ضيعت حياتي في ..." ليأتي بمراتب متقدمة في الترند العربي.
وتنوعت ردود المغردين على هذا الهاشتاغ فمنهم من أضاع حياته في التفكير بالماضي, التفكير بالاحلام, بالفراغ, ومنهم من قال أنه أضاع حياته على أشخاص أو بحبه للأشخاص الخطأ, وآخرون كثيرون عبروا أنهم أضاعو حياتهم بسبب الانترنت.
ومن المغردين من أجمع على أن حياته ضاعت بالتفكير الزائد
وعبر بعض المغردين عن وجهة نظرهم بأن الحياة لا تضيع وأن ما مضى هو بالتأكيد كان فرصة لأخذ دروس في الحياة للمستقبل
هكذا عبر المغردون عن رأيهم وأنت عزيزي القارئ بماذا ضاعت حياتك؟؟ شاركونا آرائكم...
سيريانيوز

بيدرسن: العملية الانتقالية بسوريا تبقى على الحافة..و المقاتلون الاجانب يشكلون خطراَ بالبلاد

واشنطن: لامكان للعنف الطائفي بسوريا.. ويجب محاسبة منتسبي الأمن المتورطين بمخالفة القوانين

هيئة البث الإسرائيلية: اتفاق سوري اسرائيلي على 80 % من البنود الأمنية

اتفاق جديد يقضي بتزويد سوريا بـ 1.6 مليون متر مكعب إضافي من الغاز الأذربيجاني

مقتل عنصر من الامن بهجوم نفذه "داعش" في مدينة الميادين بدير الزور

المركزي: اصدار العملة الجديدة سيساهم في تحسين إدارة السيولة والسيطرة على التضخم

الدفاع توضح حقيقة تسمم وزيرها مرهف أبو قصرة

المندوب السوري: نواصل جهود إعادة الأمن وتحسين الأوضاع المعيشية بسوريا

الامم المتحدة: هجمات استهدفت الدروز بالسويداء على أساس ديانتهم ويجب اجراء تحقيقات مستقلة
